في حادث فريد من نوعه أكّدت امرأة بريطانية أنها كانت تعمل في العام الماضي في حديقة للأسود…و أن أسداً أنقذ حياتها بعد ونقلت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية عن المحللة الاستثمارية كيتي كرايفن، قولها “لا يسع كثيرون القول إن أسداً أنقذ حياتهم، غير أن هذا صحيح بالنسبة إليّ”
وأشارت كرايفن إلى أنها بدأت، منذ ذلك الحين، بمراقبة الجرح عن كثب، ما أدى إلى اكتشاف وجود ورم، فتم تشخيص إصابتها بسرطان الثدي، فأسرعت بإجراء عملية جراحية طارئة أنقذت حياتها.
وأكّدت كرايفن أنها لم تكن تفكر قط بأنها قد تصاب بورم خبيث ، غير أن عضة الأسد فتحت عينيها على هذا لمرض.
من قراءتي للعنوان للوهلة الأولى ظننت أن بشار الأسد هو المقصود و هو من أنقذ حياتها، قلت مستحيييييييييل أكيد فيه غلط لأن بشار الأسد لا ينقذ الأرواح بل يزهقها…بس طلع الخبر يقصد الأسد الحيوان هههه و رب أسد مفترس خير من بشار الأسد !