حذر رجال وعلماء دين من خطورة بعض الجهات الخارجية الخبيثة التي تسعى جاهدة، لنشر الرذائل وتقويض دعائم المجتمعات، من خلال تفكيك وحدة بنائها الأساسية وهي الأسرة في إطارها الشرعي، وتقديم بدائل تصرف الشباب عن اتخاذ المسلك الطبيعي بالزواج وتكوين أسرة بالطريقة التي أجازتها الأديان وأقرتها التقاليد المجتمعية.
جاء ذلك تعقيبًا على ما أعلنته شركة يابانية من نجاحها في تطوير دمية جنسية لفتيات تكاد تتطابق مع الفتيات الحقيقيات سواء من حيث الملمس الطبيعي للبشرة أو من حيث نظرة العين الحية، بوسائل التكنولوجيا الحديثة بهدف التفوق على نظيرتها الصينية.
وقال المتحدث الرسمي للشركة إن الجيل الجديد لتلك الدمى مصنوع من مادة السليكون فائقة الجودة، وهي أقرب إلى الحقيقة ولا يمكن تمييزها عن الفتيات الحقيقيات من النظرة الأولى، كما أنها تأتي بمفاصل شبيهة بالبشرية تمكنها من تحريك أجزاء الجسم بشكل مرن.
وقالت الشركة في إعلاناتها بأن أي شخص يشتري تلك الدمية والتي يصل سعرها إلى نحو 12 ألف جنيه مصري، لن يحتاج إلى صديقة أو زوجة بعدها.
وتأتي الدمية مع مجموعة من الملابس المختارة لإعفاء المالك الجديد من حرج زيارة متجر الملابس الداخلية، كما يمكن للمشترين المحتملين أيضا تخصيص دمى، بمعنى أنه يمكن اختيار الحجم ولون البشرة والشعر والعينين.
الشرع محلل أربعة
يعنى الواحد يتجوز واحدة حقيقية ويجيب تلاتة من دووّل
لا هايقولوا له فسحنا ولا بياكلوا ولا يشربوا ولا روحت فين وجيت منين