بعد انتشار ظاهرة الملابس التنكرية المواكبة للأحداث العالمية الراهنة؛ مثل ازياء “إيبولا” التنكرية في مطلع الشهر الحالي، احتفل بعض الأمريكيين بعيد الهالوين هذا العام بارتداء ثياب “داعشية”.
واشتعل سجال في المواقع الإخبارية الأميركية حول تلك الأزياء، فاعتبرتها بعض المواقع أمرا فكاهيا ومبتكرا. أما الآخر فاعتبرها غير ملائمة نظرا لبشاعة أعمال التنظيم وخطورة الوباء، واتفقت على حساسية الموضوعين، وأنه لا مجال للاستهزاء بهما.