أ ب- أنتج رجل أعمال كولومبى ملابس أطفال واقية ضد الرصاص معنية بالسوق الأمريكية، بعد ثلاثة أسابيع من مقتل عشرين طفلا وستة بالغين رميا بالرصاص فى مدرسة أطفال بولاية كونيتيكت الأمريكية.
وداخل مصنعه فى بوجوتا، يصنع ميجيل كاباليرو سترات واقية ضد الرصاص مرفقة بحقائب ظهر مضادة للرصاص وقام باختبارها برشاشات آلية ومسدسات يدوية لإثبات أن بإمكانها الصمود أمام وابل من الرصاص.
وقال كاباليرو إنه فى أعقاب جريمة إطلاق النار العشوائى فى الرابع عشر من ديسمبر بمدرسة ساندى هوك الابتدائية فى نيوتاون، تلقت شركته وابلا من طلبات العملاء على هذا المنتج.
ومن داخل مصنعه، قال كاباليرو “بدأنا فى تلقى رسائل إلكترونية من العملاء تطلب ملابس واقية لأنهم خائفون من إرسال أبنائهم إلى المدرسة”.
ورغم تخصصه لمدة عشرين عاما فى تصنيع معدات الحماية فى المواقف عالية الخطورة، ورغم أن كولومبيا شهدت نزاعا داخليا دمويا خلال الخمسين عاما الماضية، قال كاباليرو: إن فكرة تصنيع ملابس واقية للأطفال لم تخطر أبدا على باله، لكن بعد حادث مدرسة كونيتيكت، أصبح المطلب الجديد واضحا، حسب قوله.
وأضاف “المنتج تم إنشاؤه والسوق الأمريكية فى الأذهان، وليس السوق اللاتينية. كل التصميمات والألوان، وكل شىء تمت دراسته والأمريكيون فى الأذهان”.
والله محتاجين هاي السترات لأولادنا في فلسطين وسوريا والعراق وليبيا وووووو،. وين العربان الجربانين الي أطلقو العاب نارية بالملايين في دبي يشترو شوية يوزعها على أولادنا الي بيموتو كل يوم ،،، الله يفقرهم معهم نعمة بيرموها في الارض
والله الواحد بشوف اخبار الناس الي تموت كل يوم مالمئات والملايين الي تروح في الارض ويغلي من الداخل
يا رب إلهمنا الصبر
صراحة محتاجينا بأمريكا بس ابني يبلش مدرسة بدي جيبا وجيب معا خوذة ومدرعات هههههههههههه
كل فترة بيطلع واحد مجنون وبفوت بقوص بالمدارس…
لا يحول بين الانسان وقدره شيئ – الموت نعمه وكلنا ننعم فيها بالنهايه , ولعل الموت المبكر احسن
من غيره يموت الانسان طفلا هو اقرب لربه من اي عمر اخر .