قام شاب من سان فرانسيسكو يدعى أشيا ويب، يبلغ من العمر 29 عامًا بتحويل لحيته إلى مشروع فني، يصنع بها أشكالًا مبدعة وأفكارًا غريبة، بغرض جمع الملايين يومًا.
الشاب يقوم بنشر صور حديثة له كل أسبوع على صفحته الشخصية على شبكة التواصل الاجتماعي، وذكر أن زوجته تشجعه على إطالتها وتعطيه أفكارًا جديدة ليرسمها من خلالها، لكنّهُ ورغمَ عشقه لـ لحيتهِ، يحاول من خلال موقعه الرسمي أن يجمع الأموال لقضيّة إنسانية محض وهي تأمين المياه النظيفة للمحتاجين لها حول العالم، وفي هذه القضية يتعاون مع جمعية World Vision اللاربحية.
يعشق ويب لحيتهُ بكل ما للكلمة من معنى قائلًا: “أعظم ما يمكن أن يفعله الرجل هو أن يطيل لحيتهُ، سواء نجحَ في أن يفعل ذلك أم لا، المهم أنّه حاول، فاللحية الحقيقية لا تنمو على الوجه، بل في القلب”.
إذن لم يكن الشاعر الذي خاطب بني أمية الذين عرف عنهم إطالة اللحى كدواعش اليوم بدعا أو خياليا ان قال لهم :
ياليت اللحى كانت حشيشا تعلفها خيول المسلمينا !
5 + 11 آوووووووووووف
ابداع !!!
عجبني بزاف بزاف 🙂