بعد نجاحه في مهنته كعارض للأزياء، يغير الأسترالي من أصول صومالية “شركي جاما” من وجهته، لينتقل من مدينته “ملبورن” إلى مدينتي “الفلوجة” بالعراق و”الرقة” بسوريا، بمصاحبة صديقه “يوسف يوسف” وزميله السابق بجامعة “لا تروب” La Trobe University، وذلك للالتحاق بتنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام”، الشهير بـ”داعش”.
وطبقًا لتقرير صحيفة الـ”ديلي ميل”، نرى”جاما” في أوضاع مختلفة مستعرضًا جسده الممشوق لعرض مجموعة من الملابس والأحذية الخاصة بالعديد من بيوت الأزياء، لتشمل مجموعة متنوع من القمصان والبنطلونات والأحذية الجلدية وغيرها من الاكسسوارات، والتي أتبعها جميعًا بقياسات جسده النموذجية، والتي تشمل طول قامته وقياس خصره وحذائه. ليضعها التقرير في مقارنة مع طموحاته الجديدة التي تميل إلى العنف والانتقام بالقتل وسفك الدماء، وهو ما يتناقض تمامًا ومهنته القديمة.
وفي حوارها للـ”ديلي ميل” الأسترالية، صرحت دكتور “آن علي” الباحثة في مكافحة الإرهاب بـ”جامعة كيرتن” الأسترالية، أن انضمام الكثير من الشباب إلى التنظيمات الإرهابية وخاصة “داعش”، يعد ظاهرة تجتاح أستراليا مؤخرًا، وأن أكثر من 70 شابًا استطاع الفرار إلى العراق والفلوجة، في حين تمكنت الحكومة الفيدرالية بالبلاد من منع 100 آخرين من السفر، مشيرة إلى أن الشباب الذي يتم استدراجه يبدون متشابهين إلى حد كبير، حيث يتمتعون بشخصيات نموذجية إلى حد ما، ولكن شيئا ما يطرأ عليها ويقلبها رأسًا على عقب. وأن أمر التحول قد يستغرق معهم 6 أشهر أو سنة، يصبحون بعدها مؤهلين للعنف والقتل.
ويضيف التقرير أن أحدث المنضمين إلى تنظيم “داعش” من الأستراليين، هو أحد الشباب المنحدرين من غرب مدينة “سيدني” والذي كان يعمل كمصور فيديو، وبعد انضمامه للتنظيم، التحق بالقسم الإعلامي له، حيث توكل إليه مهمة الدعاية والإعلام للتنظيم، وأصبح اسمه “عبد الله المير”، والذي وصف حياته مع التنظيم بالنموذجية جدًا
مابعرب ليش بحبوا الفعس والمعس تحت البوط العسكري السوري
أهلاً بك أن شاء الله ستكون فطيسة من فطايس البوط العسكري……
شنو الي راح نتوقع من الصوماليين الارهابيين غير القتل والاجرام ..
سافروا الى ارقى دول العالم حتى يصير براسهم خير لكن اجرامهم وارهابهم وقتلهم وسلاحهم اخذوه معهم الى بلاد الغرب .
وكان احدى ضحايا اجرام وارهاب الصوماليين هو ابن بنت اختي في كندا طالب في المرحلة النهائية من الثانوية عمره 17 سنة احتفل بعيد ميلاده قبل مقتله بيومين قتل بطلقة طائشة اخترقت ظهره من جهة قلبه من مجموعة من الارهابيين وهو كان يتناول السندويش في فترة الغداء في مدرسته
والى الان 4 منهم مهزومين وواحد فقط تم القاء القبض عليه وبعد تفتيش شقته من قبل البوليس الكندي شاهدوا ان شقته مليانة بالاسلحة وهم شباب بمقبل العمر .
الله ياخذكم وياخذ كل مجرم ارهابي داعشي وياخذ كل من يؤيد داعش لو مايكون كل من يؤيدهم مجرم ارهابي مثلهم ماكان حصل كل الي حصل بالدول العربية ..
مجرمون تحت ستار راية الله واكبر .
لعنة الله عليكم وعلى كل من يؤيدكم .
هناك البعض شطار بس بالكلام مايصير تعيدون المسيحيين باعيادهم ولكن مايقولون مايصير نقتلهم ونهجرهم وهم ابرياء في قعر دارهم .
فعلا الي اختشوا ماتوا على قول اخواننا المصريين .
هدول الناس يسعون جاهدين بكل الوسائل للوصول و العيش في الغرب
لكن المشكل انهم يغيرو الوطن و لا يغيرو طريقة تفكيرهيم المتخلف
ناقص المشرحة قتلا !
شو الجذاب بناس متطرفين عم يرتكبوا جرائم كل يوم …بالبداية يمكن كتير انخدع فيهم واعتبرهم مجاهدين لكن هلأ بعد ما ظهر انهم شوية مضللين ومرتزقة وعم يرتكبوا جرائم لا يرضاها الله ولا رسوله ليش لسه هالشباب عم ينخدع فيهم …بظن لأنه أمريكا عم تحاربهم