حدث موقع لايت بوكس مع المصور الفوتوغرافي جون تلوماكي والذي قام بتصوير التفجيرات التي وقعت في خط نهاية ماراثون بوسطن.
ووفق الموقع ان تلوماكي وصف الفوضى الهائلة التي تسببها هذا الحادث، فقال:” كنت اغطي خط النهاية في الماراثون، وكان كل شيء يجري على خير ما يرام، وكان الناس سعداء ويصفقون، وفجأة سمعنا صوت الانفجار، وكان الدخان يتصاعد والناس تصرخ، وامامي سقط احد المتسابقين على الارض فركضت باتجاه الانفجار والشرطة حيث كان الهرج والمرج اذ لم يكن احد يدري ماذا حصل”.
واضاف ان اول ما رآه هو اشلاء الناس التي تتطاير في الهواء، وكميات هائلة من الدماء والكثير من الغضب، وبعد مرور 15 ثانية تقريبا على الانفجار وفيما كان يلتقط بعض الصور، سمع دوي انفجار ثان فاصيب الناس بحالة من الذعر وعندها طلب رجال الشرطة من الجميع الخروج من الشارع.
وعندما كان يلتقط فظاعة ما حصل، اقترب منه شرطي وطلب منه عدم تصوير الناس، الا انه لم ينصع له، وقال:” هذه بوسطن، هذه الحرية”.
الارهاب لا يوجد لهُ وطن ولا دين ولكن
يوجد بعض العصابات العربيه الارهابيه بدولنا العربيه وليس الجميع ولكن يوجد عند امريكا أرهاب الدوله ضد من يرفعصوته بوجه اسرائيل وليس فئات من الشعب كما هو بدولنا العربيه والاسلاميه
أعتقد انها البداية فقط فشعبهم ينام في العسل ولا يعرف مدى قذارة مخابراته التى توزع الأرهاب في العالم ………………الجزائر
أآآآآآخ لقيتو مين يسعفكو ويداويكو
العتره على شعوبنا
بتفجروها وبتقصفوها
وبتنزف وبتفركو على جرحها ملح.
الصراحه
لما سمعت طنجرة ضغط… قلت الله يستر!