نشرت صفحة تابعة لجماعة الإخوان الإرهابية، عبر موقع التواصل الاجتماعى “فيسبوك” صورًا لغرف نوم “أسرة أطفال مفروش عليها ملايات” مطبوع عليها شعار رابعة العدوية.
وسخر النشطاء من الصور، مؤكدين أن عناصر الجماعة لجأوا للجهاد فى أحلامهم لعدم قدرتهم على النزول للشوارع من جديد، وتظهر الصورة غرفة نوم أطفال مفروش عليها “ملاية” مصنوعة من قماش بلون أصفر ومطبوع عليها شعار رابعة العدوية.
بالاضافة الى سُخف الفكرة اتساءل هل من يفترش هذا الشيء سيستطيع النوم؟!
الله يرحم شهداء رابعة ويكون مسواهم الجنة إن شاء الله
وينتقم ممن قتلهم وحرقهم أحياء شر أنتقام ..
عادي شو الغريب فيهم مو أحلى من صورة السيسي قتال القتلا اللي عم يطبعوها على الكاسات والشوكولاته ..على القليلة الناس بس تشوفهم بتتذكر الشهداء اللي ماتوا وبتترحم عليهم …الله يرحم شهداء رابعة ويجعل مثواهم الجنة ويجعل دمائهم نار حارقة على من قتلهم
طبعا الله يرحم شهداء رابعة ويجعل مثواهم الجنة و ياخد حقهم .بس بين قوسين حمدا لله آلافرشة للأطفال مش للزوجين و الا كانت شدت النفس 😉
شدت = سدت
نشرت صفحة تابعة لجماعة الإخوان الإرهابية!
————————————————
عجيب يا نورت لم يسبق ان قرأت خبرا عن القاعدة يصفها بالقاعدة الارهابية!
هههههه وين لقيتيها يا ايتوال
بصراحة انا قبل ساعتين شفت الصور بس
لكن ما مكتوب لم اقراء
وتقريبا نص المعلقين يعلقون على العنوان فقط
أخيراً، ازدهرت التهمة “الإخوانية” في الساحة العربية، وفجأة، أصبح كلّ ما له علاقة بجماعة الإخوان المسلمين رجساً من عمل الشيطان، فلا يجب الاقتراب منه، أو الحديث عنه، أو التوقف لحظةً عن إدانته والإساءة له. وأصبحت لهذه التهمة اشتقاقات لا نهاية لها، فمن الممكن أن تكون قومياً إخوانياً، وليبرالياً إخوانياً، بل وحتى نصرانياً إخوانيّا! إنها حفلة جنون لانهائية، يمكن فيها أن تقول ما تشاء، طالما أن السيد قرر شيطنة هذا الطرف، وإقصاءه عن الساحة.
دعونا نعارض الفكرة من داخلها، من زاوية الموافقة على جملة الاتهامات الموجهة لـ “الإخوان”، لا من باب من مخالفتها، ونسأل الأنظمة الحبيبة على قلوبنا، إذا كان كل هذا الخطر مرتبطاً بالجماعة، وتنظيماتها المختلفة، فأول من يستحقون السقوط أنتم: كيف لم تنتبهوا لهذا الخطر طوال تلك السنين، وكيف تحالفتم مع “الإخوان” في أكثر من بلد خليجي وعربي، وكيف سمحتم، بل ساعدتم، على انتشارهم، وتغلغلهم، في المواقع المختلفة للدولة؟ نحن موافقون على خطر الإخوان، وأنتم– لا “الإخوان”- أول من يجب أن يعاقب، فقد صنعتم هذا الخطر، وتواطأتم معه طوال عقود. إنكم لا تستحقون ثقتنا التي منحناها إياكم، وأول من يجب أن يرحلوا هم أنتم! نخرج، الآن، من عباءة النظام، ونتحدث من خارجه.
لا مشكلة لهذه الأنظمة، أيها السادة، مع أحد، ومستعدة لقبول كل طرف. إنها منفتحة إلى أبعد مدى، وقادرة على التعامل مع الجميع، الإخوان واليسار والليبراليين والقوميين، المسلمين والمسيحيين، العرب والعجم، الإنس والشياطين، بشرط واحد، ومن دون نقاش حوله، الموافقة على سياساتها وعدم الاعتراض عليها إطلاقا. افعل ذلك، وتفضل معنا، هذا هو الشعار المرفوع، وإلا فالشيطنة بانتظارك، وما بعد الشيطنة أيضا، وعلينا أن نتذكر، دائماً، وجود إخوان “صالحين” وطيبين، يزوّرون النظام ليلاً، يردّدون كلاماً طيباً، ويسمعون مثله، وهؤلاء لا تشملهم تهمة “الأخونة”، المتوحشة في خطابنا السياسي والإعلامي، ويتحولون إلى حليف ودود وموثوق به، وتصبح المسألة معهم إسلاماً نقياً معتدلاً مدعوماً، طالما أن الشرط الأساسي تحقق، فلا سياسة ولا مشاركة.
أول سطر ميوستي
يعني حتى لو الواحد غير متفق مع الاخوان لكن ان تصفهم الجريدة بالجماعة الارهابية رغم انها لم تصف داعش مثلا او القاعدة او النصرة بذلك الوصف الذي يستحقونه في الحقيقة شيء سيتدعي التساؤل
بعد تعليقك مباشرتا عثرت عليها
لازم تصير اثارة بالموضوع
حتى تكثر الكومنتات او التعليقات
كل ما زادو الرواد كلما نورت صعد سوقها
وخير دليل الاستاذ عبد الله راح يصعدهم للقمة ههههه تحياتي
فكرة عادية لما التضخيم
بصراحة فكريا أختلف معهم كليا.. ولا تعجبني سياساتهم.. وخصوصا عجرفة بعض مسؤوليهم.. ولكن نعتهم بالإرهابيين فقط لأن بعض دول الخليج حكمو عليهم بالإرهاب.. هذا الضلم عينه… أؤكد مرة أخرى أن لا علم لي بمجريات الأحداث في مصر.. و أني لا أتابع شؤونهم.. ولكن مما أراه من حكم النهضة في تونس والذين يعتبرون نسخة مصغرة من منضمة الإخوان عامة.. أستطيع القول أن سياستهم لا تتعدى درجة “الحمق”.. و لا ترتقي لدرجة “الإرهاب”.. يتحكمون في الناس بسخافة تعتبر من يقف ضدهم كمن يقف ضد الإسلام.. وبالطبع هذه الإستراتيجية تنجح مع من يتعاملون مع الدنيا بعواطفهم أكثر من عقولهم.. وقد فهمت هذه النسخة المصغرة بعد أن جربت إستراتيجيتها على الشعب التونسي.. أنها لن تنجح فغيرت تكتيكها بسرعة.. عكس “إخوان مصر”.. الذين عولو كثيرا على هذه الإستراتيجية الحمقاء فكانت خسارتهم سريعة.. وهذا ما أعتبره حمقا لا إرهابا
هههههههههههه او راح يضع لها نهاية
الان اضحك لكن لما بقرا تعليقاته دمي بيفور خصوصا انه في البعض يعامله وكأن مفتي الديار وحامي الحمى ويلومونا اذا ردينا عليه!!
Etoile cherie
حبيت نسلم عليك قبل ما تسبقني كيما كل مرة ..هههه
معظم الشعب المصري شعب طيب بسيط رغم ان الفكرة لم تعجبني لكن بالنهاية هم أحرار …
وملاحظة ايتوال في محلها بوصفهم ارهابيين !! الظلم حرام ولو بكلمة او وصف وهذه اول مرة اوافقك ايتوال هههه تحياتي لك
إيتوال عزيزتي ماشاء الله عليكي ملاحظتك قوية ..ما انتبهت لعبارة الإرهابية إلا لما قلتيها بتكون نورت ناقلة الخبر عن جريدة مصرية فاسدة لهيك كاتبين لفظ إرهابية ..الأنقلاب والإنقلابيين هنن أم الإرهاب وأبوه واللي اخترعوا !
الاخت نور لن اهتم بتعليقك عن ماجرى فى مصر يوم الثلاثين من يونيو لانك غير مصرية لذا فوصفك لاعظم ثورة شعبية فى العالم انها انقلابا لا يهمنى فى شئ..
////////////////////
عكس “إخوان مصر”.. الذين عولو كثيرا على هذه الإستراتيجية الحمقاء فكانت خسارتهم سريعة.. وهذا ما أعتبره حمقا لا إرهابا
فعلا اختى تونسية اخوان تونس طلعوا اذكى من اخوان مصر ..لم يقولوا عن شعبهم : سنسحقكم يوم ال30 من يونيو كما فعل اخوان مصر..احتووا معارضيهم وتنازلوا عشان المركب تمشى ..فليدفعوا اخوان مصر الاغبياء ثمن حماقتهم وخلى قطر وتركيا تبقى تنفعهم
مصر وطنا بلا اخوان لان مصر كبيرة على هؤلاء الاغبياء
تحياتى للجميع والقادم افضل باذن الله
يا أخ نادر …انت حر تسميها متل ما بدك لكن بعرف كل الدول ولكتير من الناس هي إنقلاب والا ليش ما فيه غير 6 دول اعترفت صراحة بنظام مصر ورفضت التعامل معه ؟ لا تقلي مشان الإخوان وحباً فيهم
هيك بتكون عم تستخف بعقولنا !
فعلا اخوان تونس اعلوا مصلحه البلد فوق مصلحة الجماعه وفى النهاية الفايدة عادت على الطرفين
عكس اخوان مصر اللى اختاروا المواجهه مع الشعب المصرى فكانت نهايتهم المحتومة وهو الانتحار السياسى وان كنت ضد طريقة فض رابعه والنهضة بالقوة
عربية اصيلة… اهم شي اننا اتفقنا في الحق ولك كل الاحترام رغم الاختلاف 🙂
Ma très chere تونسية…. مرحبا بسلامك واكون سعيدة كل مرة اقرا لك تعليق
merci ma belle .. à moi l’honneur