تداول عدد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي صوراً قالوا أنها لمواطن أردني أهدى زوجته سيارة فارهة من نوع لكزس LX طالباً منها أن تسامحه بهذه الطريقة المبتكرة.
وأضاف النشطاء أن المواطن الأردني أرفق مع هذه السيارة الفارهة طقم مجوهرات وباقة ورود وبطاقة زينها بعبارات منمقة ليطلب السماح من زوجته. وتفاوتت ردود أفعال متناقلي الصور بين معارض للفكرة ومنتقد لما قام به الزوج مفسراً ذلك بأنه مبالغ به
وتفاوتت ردود أفعال متناقلي الصور بين معارض للفكرة ومنتقد لما قام به الزوج مفسراً ذلك بأنه مبالغ به وبين مؤيد أعجبته هذه الطريقة المبتكرة، وكان معظم مؤيدي الفكرة من النساء بالطبع.
فيما انهالت التعليقات التي اعجبت بطريقة الزوج في طلب السماح من زوجته ، خاصة من قبل النساء.
تقول أحلام مستغانمي ” لو عرف الرجال عظمة رجولة تعترف بالخطأ، لتجملوا بالاعتذار“
للأسف الرجُل الشرقي لا يعرف ثقافة الإعتذار لأنه تربى أن الإعتذار ضعف !
!!
فـــــــــــــــــــــــــســــــــــــــــــــــــــــد الــــــــــــــــــــــعــــــــــــــــــــــــــــربــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ماهي الحكمه من أعلام الناس؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اين خصوصيات البيوت؟
اما الاعتذار فهي ثقافه لاتصدر الا من الاقوياء لان الحق أقوى.
الله يكثر اخطاءك لو كانت طلب المسامحة بهذه الطريقة ?
هذا النوع من الهدايا لا يحمل إلا أسوأ المعاني، لأن الزوج يريد أن يشتري سكوت زوجته بتلك الهدية، وكأن كل ما يهمها في الأمر الهدايا والمال،
مثل هذه الهدية تسبب (خراب بيوت)، لأنه إن قبلتها المرأة فهي تساعد زوجها من دون أن تشعر على تكرار مثل هذا الخطأ، لأنه يعرف مسبقا سيشتري سكوتها بالهدية، ويصبح الخطأ عنده سلوكا.
مُمتاز، تعليقك مُمتاز ! أوافقك فى مُجمله و أختلف معاك فى شئ واحد فقط و هو أنك إفترضت سوء النية دائماً فى هذا الزوج الذى يحمل لزوجته هدية بهذا الشكل!
أما فى المُجمل فكلامك صحيح جداً، مُعظم النساء بتنبهر من هذا الأسلوب فى تقديم الإعتذار و بتفترض أن هى بكده غالية أوى فى عين زوجها أو حبيبها، و الدليل إشادة الأخوات المُعلقات على هذا الموضوع، بالإضافة إلى سطور الموضوع الأخيرة التى أكدت ذلك أيضاً، ولم يأخذوا فى الإعتبار أن مُمكن الحبيب يعتذر لحبيبته بنيه خالصة مع تقديم هدية بسيطة ولكن صادقة، أفضل من أن يقدم سيارة فارهة أو عُقد ألماظ و يُكرر غلطته أو تكون نوياه غير خالصة !
الخلاصة أقصد أقول أن الرهان الاساسى فى طلب السماح بيكون بالنية الخالصة و ليس بقيمة الهدية و هذا الذى لم تأخذه مُعظم النساء فى الإعتبار، بدليل أن 99% من النساء بتنبهر من مثل هذه المواقف لمُجرد قيمة الهدية!
.
تحياتى أخ أنور،،،