نيويورك تايمز – يقدم الفيلم الوثائقي “العودة إلى حمص” شخصية حارس المرمى السابق عبد الباسط ساروت، الذي عرف بأنه واحد من أبرز قادة المظاهرات السلمية في حمص، ويعتبره النظام السوري واحدا من أبرز الإرهابيين في المدينة.
وتابع المخرج طلال ديركي تحركات ساروت ورفاقه، موثقين أعمال العنف المتصاعدة التي يقوم بها النظام السوري ضد سكان المدينة، إضافة إلى قرار الثوار بالتسلح لمواجهة هذا العنف المتزايد.
وقد عرض المخرج وفريقه حياتهما للخطر لنقل تفاصيل ما يحصل على أرض الواقع، كما قاموا بتدريب ساروت ورفاقه على استخدام الكاميرا لتصوير تجاربهم في حال لم يتمكن المخرج من تصويرها.
الله ينصر الجيش العربي السوري الشريف
حمص وحماه !!!!!! ما اشبه الامس باليوم والمجرم واحد