ضجّت وسائل الإعلام التركية بخبر وصول يخت الملك الأردني عبدالله الثاني إلى مدينة مارماريس التركية.
ووصل يخت “سارفسا”، الذي يصل طوله إلى 82 متراً، الى مارماريس قبل وصول الملك، حيث زُوّد بالوقود والمواد لغذائية، حتّى وصلت الكلفة الإجمالية الى 800 ألف ليرة تركية، بحسب موقع “هابيرلير” التركي.
وكانت أبلغت إدارة الخليج أن “اليخت سيتجه في رحلة عبر خليج إيجة”، من دون تحديد ما إذا كان أحد أفراد العائلة الملكية على متنه.
يُشار الى أنّ يخت “سارفسا” يعتبر من بين أكبر 100 يخت حول العالم، وهو مؤلّف من 4 طوابق، وصالة رياضة وصالة جاكوزي وصنابير مياه مطلية بالذهب.
العز حلو لكن من اين لك هذا ؟
صعب تجد رئيس دوله اجنبيه يكون غني غنى فاحش مثل ربعنا
هو ملك مش رئيس ?♀️
متل العيلة البريطانية الحاكمة…
اذا يبيع اليخت بشتري ?
صباح الخير أحمد ، أتمنى أن تكون بخير …..
حين تتقاطّع طُرُقُنا سأقترح عليك شيء قصير جداً للقراءة ، شيء سهل و لكنه مُمتنع ، شيء قرأتُهُ مُنذُ أن تعلمت القراءة و في كُل مرة أفكر أن أقترحه عليك أتردد لعدة أسباب ، سأكتبها لك مع إسم المُقترح حين تتقاطّع الطُرُق …..
نهارك سعيد و مُعطّر بالورود ……
!!
مساء مٌعَطر بالورد اخر العنقود
بانتظار اقتراحك وانا واثق انه سيكون رائعا
تحياتي لك ونهارك سعيد
أهلاً أحمد ….
كما قُلت أعلاه المُقترح قصير جداً و هو رواية قصيرة لغسان كنفاني في داخل كتاب إسمه ” موت سرير رقم ١٢” ، للأمانة كُنت سأقترح الرواية التي يحمِلُ الكتاب إسمها أي موت سرير رقم ١٢ لأنها عبارة عن رسالة موجهة لشخص إسمه أحمد و لأني أبتعّد عن حميد ما إستطعت و لكن في النهاية هزمني حميد و هأناذا أقترحُ قصته التي أُحبها و أكرهها ، هأناذا أكتُبُ إسمه الذي يستحضّر في نفسي العديد من المشاعر المُتناقضة ….. ترددت في الإقتراح لأني لا أُريد لجميع إقتراحاتي أن تفوح بعطر الوطن أو قد أكون لم أُرّد لحميد أن يذرف دموعه في يدك و لكني في النهاية قررتُ أن أدع حميد يأخذك من يدك و يُدخلك عالم لم تدخلهُ قبلاً فكُن غسان القصة و إسمع حميد بقلبك و أحكُم عليه به فأحياناً نبض القلوب يطغى على كُل شيء ، لا تكرهه أحمد ، دعني أُدافع عنه قبل أن تُصدر حكمك النهائي عليه ….. إسم القصة ” كعك على الرصيف ” لغسان كنفاني و هي جُزءٌ من كتاب موجود pdf بعنوان ” موت سرير رقم ١٢ ” و هذا الكتاب هو أولى محاولات كنفاني الروائية كتبه حين كان في الكويت و لهذا بعض شخوصه من دول الخليج ……
قراءة مُمتعة أحمد و بما أنها قصيرة جداً أعتقد أنك ستُنهيها قبل المُباراة التي أتمنى للأخضر السعودي الفوز بها ، و أعود مساءاً لتُعطيني رأيك بها …
نهارك سعيد مُعطّر بشقائق النُعمان من أرض لم و لن يعرفها حميد …
!!
مساء الخير جاري تحميل القصة
هلا اخر العنقود
مبروك التأهل
القصة رووعه وقرأت القصتين وفعلا قصة حميد اكثر حبكة واعجبتني جدا صراحة انك مبدعه .
اختياراتك جميله ولها احساس رائع ونهايتها قوية
شعبه بيشحت وهو يسرق اموال شعبه من المساعدات, الله لايسامحو
مرحبا اخر العنقود
أهلاً أحمد …..
هل كرهته أحمد ؟؟
!!
هلا اخر العنقود .
لا لم اكرهه حتى مدرسه كذب
حتى معلمه كذب
غسان كاذب ؟؟ كيف ؟؟
!!
عندما قال ان اخوه توفي طبعا قالها حتى لايجرح حميد لكنه كذب وحميد تفاعل معه
ص49
لم تكُنّ كذبة بقدر إعطاء حميد جرعة أمان تجعله يشعر بتساويه بغسّان على الأقل بالألم ……… حميد كذب على نفسه و كذب على من حوله و غسان أراد إختراق المحارة ليخرج اللؤلؤ من داخلها و ما أظنهُ فعل . عندما بدأت أقترح عليك و تقترح عليّ أشياء للقراءة ترددت أن أقترحها لأني لم أكُن أريدك أن ترى جرح كفنا ، مع أنه جرح يُعّري أمة و يُظهر عوراتها ، أمة رضيت أن ننزوي بجرح كفنا و نخاف أن نُريه للغير …
!!
كانت كذبه لانه لو لم يتكلم بها لما استمر حميد في اخباره بخصوصياته لقد اقتحم خصوصياته بكذبه حتى وان كان هدفه نبيل
اما حميد فقد كانت قصته حزينه لكنها كانت أعمق عندما حكاها بصدق لانه لايوجد أصعب من فقد الأم فكيف بكون الأب يعني نفسيا لقد ابدع الكاتب في خلق صورة متناقضه لطفل مر بظروف صعبه وعي تحاكي اي طفل يمر بظروف حميد
اما اخفاء حميد للجرح فهذا موجود في الواقع لاننا احيانا نخفي الجراح لكونها تعطينا دافعا للكفاح واحيانا نرغب في ابقاء خصوصياتنا لنا لاننا احيانا نشعر ان الغير ربما لايفهمها لكن الخيانا شرحها أفضل واجمل لان صاحب المشكلة لايرى الا حدود مشكلته
اعتقد ان الخوف او الخجل من جرح لدولته تعرضت لاحتلال غير مبرر لان كل الدول التي تتعرض للاختلال تمر بنفس الظروف فمثلا اليوم رأيت كيف كان الفرنسيون يبكون عندما كان الالمان يستعرضون استعراض عسكري في فرنسا لكنهم كانوا طغاة في تعاملهم مع الجزائر ومع غيرها. الاوطان غالية جدا وجرحها لايخجل منه لان الوطن هو الأم الاولى للانسان
صراحة اختياراتك رائعه وجميله واصدق القصص تلك التي تأتي من معاناة او تحاكي الواقع
يعاني
وهي
من جرح لشخص تعرضت دولته
ليس خجلاً و لكن …..
على كُل المرة القادمة أنت ستكون صاحب الإقتراح
حين يأتي دوري في الإقتراح سيكون شيء بقلمي أنا ….
!!
انت ابعد شخص عن الخجل عن جراح بلدك اخر العنقود وهذا يعجبني فيك لان الاوطان تستحق اكثر من ذلك وبالمناسبه بهذه القصة اعتقد اني أفضل ان تستمري لمدة شهرين فقط? في اعطاء الاقتراحات وكتابة ما تخطه اناملك
اقتراح رووعه صح ?
لان اقتراحاتك فيها حس ابداعي كبير
أُحّب أن أضيف أنه ليس الخجل بل الألم ، أما الخجل فيجب أن يكون في عيون من خذلوا حميد …..
تُصبِّح على خير يا فارس نورت النبيل و يا خير من سار مع حميد في طرقات المُخيم ، أشكُرك على كلامك النبيل …
تُصبِّح على خير و قد نتناقش في قصة محمد علي أكبر حين تتقاطّع الطُرُق مرة أُخرى …… إلى حينها دُمت بخير !
!!
وانت من اهله. ولازلت عن قرلي اختياراتك رووعه
في امان الله
للأسف الشديد حميد ما عاد فلسطيني فقط فقد أصبح سوري و يمني و ليبي و عراقي ……
!!
الجملة الأخيرة في القصة روووعة …. لخصت ذكاء الصغير و أسرت القارئ!
!!
فعلا القصة اذا كانت بدايتها قوية ونهايتها قوية تغفر اي خطأ فيما بينهما