كشف أحمد أبو الغيط، وزير الخارجية المصري الأسبق عن السبب الأبرز لتوتر العلاقات المصرية ـ السورية في السنتين الأخيرتين من حكم الرئيس المخلوع حسني مبارك.
وقال أبو الغيط إن العلاقات المصرية السورية شهدت أسوأ مراحلها بعد وفاة محمد علاء، حفيد مبارك في مايو 2009؛ بسبب عدم تقديم واجب العزاء من قبل الرئيس السوري بشار الأسد.
وأوضح في مقابلة مع الإعلامية رانيا بدوي على فضائية التحرير، مساء اليوم، أن مبارك قدم العديد من التنازلات في الكثير من القضايا الخارجية، وأن الفترة الأخيرة من حكمه كانت الدبلوماسية المصرية تدار بالعواطف.
أهلا أهلا اهلا. وييين هل الغيبة يا.. على فكرة سامحني. انا بدلت لوني وصرت مع النظام واهو بكرا بالانتخابات قررت انتخب ال ع ر ص
بسيطه منحلها بكره بس يموت بشار لا تعزونا …وبعدين مبارك طول عمره بيتنازل عن أشياء كتيرة خاصة لليهود وأمريكا وأعداء العرب والمسلمين عادي كان همه بس يبقى على كرسيه !!