قال دين أن أم أثينا لم تكن تسمح له برؤيتها، عندما انفصلا عن بعضها، حين كانت أثينا في الثانية من عمرها.

https://www.youtube.com/watch?v=N221B0dyRPw

دين: “عندما انتقلت والدة أثينا، لم أعد أعرف أين تسكن، لم يكن لدي أدنى فكرة عن موقعها، حاولت أن أبحث عن أثينا لمدة 16 سنة، لكن لم يبق أمامي خيارات سوى محاولة العثور عليها بنفسي من خلال الإنترنت” حينها عثر على صفحة فيسبوك لفرد من عائلته السابقة.

كما وجد على صفحته فيديو لابنته.

بعد مرور ثلاث سنوات، قام الأب بتعقبها والذهاب إلى موقع عملها، لمقابلتها.

لكن ما كان دين يجهله هو أن ابنته كانت تعيش في مركز لرعاية الأيتام موجود في كندا، وقد دخلته منذ أن كانت تبلغ من العمر 12 سنة.

قال دين إنه قابلها حين بلغت من العمر 18 سنة، ثم قام بالاتصال بمركز بات شاو ليتفهم السبب وراء عدم تواصلهم معه وإخباره عن ابنته.

دين: “إنني أشعر بغضب شديد، لأنهم لم يقوموا بالاتصال بي مع أن اسمي كان موجوداً على ملفها، كما أنهم كانوا يعرفون تماماً من أكون، حتى أنني سألتهم لماذا لم تقوموا بالبحث عني، لكن حجتهم كانت أنهم كانوا يجهلون تاريخ مولدي.”

أثينا تعيش الآن مع والدها وعائلته، لكنه هناك مفاجأة أخرى من مركز بات شو.

دين: “إن أثينا تعيش معي الآن، لكن المركز يتوقع مني أن أدفع لهم سبعة آلاف وثمانمائة دولار، بحجة المساهمة في رعايتها”

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. يعني صرلك 16 سنة عم تبحث عنها وهلأ بس وجدها صرت بدك تتهرب من الدفع
    ودفاع وين المشكلة المبلغ ليس بالكبير وكرمال بنتك وأعتنائهم بها لازم تتبرع بملغ اكبر منه..

  2. اب حقير , لماذا الآن وجدتها عندما اتمت سن البلوغ وتعمل اي لو اردت سابقا ان تجدها لوجدتها منذ سنوات ولكن نفقتها كانت ستكون عليك

  3. Salam Kaso
    ليس حقير
    انا في أمريكا أعيش وعائلتي في كندا
    والام حينما تاخد قرار محكمة بعدم زيارة الأب ومنع رؤيته لابنته لا يحق له رؤيتها لحين عمر ١٦ حتى لو ساكن بنفس المدينة ، وفعلان الأب لولا بحثه المضني لما تمكن من إيجادها

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *