أصيب أب بحالة هستيرية بعدما استقبله ابنه على باب المنزل مبشراً بنجاحه في امتحانات الثانوية العامة، ومن وهل المفاجأة امتزج الصراخ بالفرح عند غمر ابنه بشدة في لحظة إنسانية مؤثرة.
في البداية، لم يصدق الوالد خبر نجاح ابنه إذ يظهر في الفيديو يقول لابنه: “هل أنت متأكد، أليس هذا خطأ مطبعياً؟”، فيظن مشاهد مقطع الفيديو أنه لم يتوقع ابنه سينجح بتاتاً في الامتحانات.
وأفادت صحيفة دايلي ميل البريطانية بأنه قبل مرور عام على تصوير الموقف، رسب الابن في المدرسة، لأنه لا يحب الدراسة مطلقاً، لكنه قرر أن ينجح العام المقبل ليسعد والده ويجعله فخوراً به.
يا الله على الأهل شو بدهم يتحملوا تيتحملوا
بس هالصبي طلع منه شي مفيد وإنساني انه عرف قيمة الفرحة يلي رح تسعد والده
وهيدا الأب نسخة عن أمي الله يطول بعمرها.اقسم بالله كانت تروح معنا كل ايام الامتحانات الرسمية ولم تدع يومايفوتها (وعند النتائج تردد من كتر القلق يا رب خلصنا وفرجها قبل ما انا اخلص يا رب …)
اما امتحانات الجامعة فكنا نجدها من كتر النطر جالسة على درج المنزل لا شرب ولا أكل (والمنوال مكمل مع اختاي الأصغر حاليا )
والله بكيت من الموقف الله لايحرم اي إنسان من الفرحة بأولاده
واطلب من الله ان يقويني على ان أكون ام صالحة وقادرة على العطاء
وان يقر عيني باولادي ويحفظ اولاد المسلمين كلهم يارب
وأفادت صحيفة دايلي ميل البريطانية بأنه قبل مرور عام على تصوير الموقف، رسب الابن في المدرسة، لأنه لا يحب الدراسة مطلقاً، لكنه قرر أن ينجح العام المقبل ليسعد والده ويجعله
———-
المسكين الفرحة ابكته !!و أكيد فرحته كبيرة و هو يشوف ابنه وفى بوعده له يعني تربيته و مجهوداته أثمرت .