قال الإعلامي عمرو أديب، مقدم برنامج ” القاهرة اليوم”، أن الرئيس المصري المعزول “مرسي”، كان محدود الذكاء، حينما ترك ” السيسي” علي قيد الحياه ولم يقتله، بعد أن قال له “أن الجيش سيحمي إرادة الشعب”، قائلا : “كان غبي لما ساب السيسي يخرج من عنده سليم، بعد لما قاله انا مش معاك أنا مع الشعب، أنا لو مكانه كنت قتلت السيسي”.
أضاف “أديب”، خلال تقديم برنامجه، “أنه لابد من التعقل في السيناريوهات المتوقعة ليوم “25 يناير”، بعيدا عن التعامل الأمني.
عمروالديب أنا أكرهك يابو مية وش….
لا يملك منطق و بذي وغير متربي و انا استغرب ان تظهر هذه الاشكال في التلفزيون … بصراحه تعطي انطباع على ان مستوى الثقافه في ام الدنيا زيرو !
و ايضا….لما ترك اﻻعﻻميين الصايعين مثل اشكالك على قيد الحياة
يا غبي يا جاهل ليس هو بلغبي والجاهل هو رجل مؤمن وليس بقاتل متل قائدك الخسيسي صدق من سماك ابو لهب ومرتك ام جميل
اقسم بالله باني لا اعرف موقفه السياسي بالرغم من متابعتي له من سنتين تقريبا لانه يقفز من رائ الى رائ اخر بين ليلة وضحاها —- رجل بمئة وجه—- لا لا لا بل بالف وجه واكثر
هؤلاء الاعلاميون الغوغاء غايتهم تمزيق البلد !
lol katia, I like
على القياد السياسية العسكرية تامين مصر من الداخل والخارج وخصوصا ممن يتلاعب بعقول الناس وخصوصا الاعلامين الذين لهم ذيل المتقلبون الانتهازيون هولاء اعداء الشعب المصري .فلابد من قطع السنتهم اما بسجون والاقامات الجبرية او غلق المحطات او بسماح لهم بلخروج خارج مصر . وهم اعمر اديب واخوه عماد ومحمد سعد ورولا الخرسا واحمد موسى وغيرهم .ويعتبر هذا اكبر خطوة على صعيد الاستقرار وتهدئة النفوس واعطاء الجيش المصرية فرصة للقضاء على الارهاب لاخواني والسلفي الذي يتغطى بعباءة الديمقراطية وهو بعيد كل ابعد بس” هو لابد بدورة”
يوجد مثل عندنا في العراق يقول:
“اخذ الشور من راس الثور”
وهاهو الثور عمرو اديب يقول على الدكتور مرسي قليل ذكاء وهو لايعرف عن الذكاء شئ..
هو اصلا الدكتور مرسي رجل ليس عنيف لذللك انقلب عليه المنقلب الخسيسي..
المفروض يرمي امثاله وامثالك في السجن حتى يربي فيكم الناس يا قليلين الحياء..
هادا هو اللي عم نحاول نقوله من الصبح يا أبولهب ..أنه فرق بين الرئيس مرسي اللي بيخاف الله وما بيقبل يحمل على أكتافه دم أحد من شعبه لهيك ما فكر بالقتل والدم واللي الأغبياء أمثالك بيعتبروه غباء وضعف
وبين السيسي القاتل والبهايم أشباهك اللي الغل والكره والغباء عندهم بيخليهم ينسوا الله والقتل يصير عندهم متل شربة المي حتى يحافظوا على مناصبهم أو يحققوا مكاسب يتمنونها بالدنيا وينسوا أنه فيه حساب وعقاب وأخرة وبيتفاخروا أنهم ممكن يقتلوا ….
يبدو ان القتل هو الحل السائد منذ قتل ابن ادم اخيه
عمر اديب وكُل العلاميين المصريين تقريباً , مستواهم المهني مُضحك ومُخزي