عمد رئيس الوزراء التركي “رجب طيب أردوغان” إلى أداء صلاة السنة القبلية لصلاة الجمعة أمام عتبة المسجد، وذلك بسبب تأخره وقدومه إلى المسجد بعد رفع الأذان ونهوض الجماعة إلى صلاة السنة.
وكان أردوغان قد شارك في أعمال الاجتماع التوسعي لحزب العدالة والتنمية الذي انعقد في مقر الحزب بالعاصمة أنقرة، خرج في ختامه لأداء صلاة الجمعة بالمسجد القريب من مقر الحزب، إلا أنه تأخر قليلاً ووصل إلى المسجد بعد رفع الأذان، فبقي في مكانه وأدّى صلاة السنة القبلية أمام باب المسجد.
وعقب انتهائه منها وفراغ الجماعة من الصلاة، دعاه المصلون إلى الصفوف الأمامية واستمع إلى الخطبة، ثم صلى الجمعة وغادر بعد ذلك.
وأثناء خروج جماعة المصلين من المسجد، لاحظ أردوغان رجلاً يجمع مساعدات مالية لبناء أحد المساجد، فبادر إلى تقديم مبلغ مالي مساهمة منه في فعل الخير وبناء المساجد.
أفلام هندية من نوع الدراما المؤثرة لمجموعة من الناس….
مهما حاولت يا اردوغان لن تسلب دور ريادة العالم العربي الإسلامي من مصر
لا يسعى إلى ريادة العالم العربي كما تعتقدون أنتم..
يكفيه أن حزبه غير تركيا نحو الأفضل في 10 سنوات فقط..
و اقتصادها صار أفضل من اقتصاديات العرب مجموعين..
مصر أخذت ريادة و زعامة العرب فإلى ماذا أوصلتهم هذه الريادة يا ترى؟؟!!!
أستغرب كيف أنكم ما تزالون تتشبثون بمثل هذه الشعارات !!!!
اردوغان مع الاوربيين والامريكان علماني بحت
واذكر واحدة من علمانياتة هي شواطئ العرات
لكن مع العرب والمسلمين فهو يصلي في الجامع فقط ** هو ماخذ الدين وسيلة لهدفة فقط
وما ننسى مافعلى الاتراك بسوريا وهذا الكلام انا سمعتة من مامون الله يذكرة بالخير
وحاول ايضا اردوغان في ضياع مصر لكنة علق هذة المرة مع الحدقين