قام رجل أمريكى مسلم يدعى”مارك دونواى” برفع علم الدولة الإسلامية فى الشام والعراق والمعروفة بـ”داعش” فوق منزله.

في الحي الذي ترفرف فيه الكثير من الأعلام الأمريكية، اعتبر السكان المحليون وجود مثل هذا العلم أمام شقة دوناواي أمراً غير مقبول.

وقال “دونواى” أن العلم مرفوع فوق منزله منذ إنتقاله من منطقة “وينسلو” قبل 10 سنوات،وقبل أن يصبح رمزاً لتنظيم “داعش”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

تعليقان

  1. الرجل صادق فهي ليست راية داعش
    بل هي راية رسول الله وراية كل امة الاسلام ….راية العُقاب …وعنها اقول :
    ارفعها يا مسلمْ.. ارفع……رايات عقابْ
    …….
    ارفعها واجعلها ترفرفْ……في كل مكان
    واجعلها تخفقُ في تونسْ …رغم العَلمان
    وطرابلسٍ …والقاهرةِ …….والفاتيكانْ
    واجعلها في الشام ترفرف…وبارضِ شيشان
    واجعلها تخفق في مصر……..رغم الخُوّان
    وارفعها في القدس ومكة……لا تنس ايران
    …..
    ارفعها يا مسلمْ..ارفع …….. رايات عُقاب
    ارفعها يا مسلم ارفع …….. وتحدى صعاب
    ارفعها كي تقهر كفرا ………وشريعة غاب
    وتحدى الموت لترفعها .,……واهزأ بعذاب
    ……….

  2. فعُقابك عزك في الدنيا .….. وبيوم حساب
    وعقابك ان خفقت..سترى … عجبا وعجاب
    لن يبقى نذل يحكمنا …..……..وغد كذاب
    او تبقى ذئاب. تحكمنا…… او تبقى كلاب
    ……….
    ان رفعت عادت عزتنا …….. رغم الكفار
    رغم الحكام الانذال ……….. غلمان هلار
    وسنرجع اخيَر من كانوا….عبر الأعصار
    ونعود كما كنا دوما………..مثل الاقمار
    ……….
    وافديها بروحك..يا مسلم.. رغم الاخطار
    واحرسها بعينك يا مسلم…. ليلا ونهار
    واحميها كما تحمي …..العينَ.. الاشفار
    فعقابك قد كانت دوما……… رمزا لفخار
    ………
    وعقابك ما رضيت ابدا ……ابدا بصغَار
    فانصب يا مسلم في جلد ….. ليلا ونهار
    كي نرفع راية امتنا ……. فوق الاقطار
    ونعيد العز لامتنا ………. ويزول العار
    …………….
    فعُقاب يرفعها دوما …….. بطل مغوار
    اما الاقزام فقد رفعوا……. رايات العار
    رايات اوجدها سيكس ….ورعتها هيلار
    رايات نسجت من ذل ……. جللها العار
    …………..
    فافخر بعُقابك مسلم …….. في كل ديار
    واحرسها بشراسة ليث …..وهزبر ضار
    وافديها كمصعبَ بدمائكْ ….او كالطيار
    لتذوق العزة يا مسلم …… وتنال فخار
    ……..
    واحذر ان تسقط رايتنا .. فوق الاكدار
    فعقاب ما هانت الا …… في الأم دار
    والامة ما سادت ابدا……او نلنا ظفار
    الا وعُقاب في الاعلى..… مثل الاقمار
    ………….
    فاشمخ بِعُقابك يا مسلم…… رغم الاخطار
    لاترض سواها اعلاما..…. فسواها صِغار

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *