تتابع الدنمارك حملاتها الترويجية التي أطلقتها منذ 3 سنوات بعنوان “مارس الجنس لأجل وطنك”، أو “افعلها من أجل الدنمارك”، لتحض مواطنيها على ممارسة الجنس بعد تدني مستويات الانجاب في البلاد، لتصبح بحدود 1.6 لكل 100 امرأة.
وقد تم إطلاق دعوات إعتبرت ممارسة الجنس في سبيل تكاثر مواطنِي البلاد واجباً وطنياً، في ظلّ تزايد نسبة الشيخوخة، وتراجع نسبة الشباب واليد العاملة النشيطة في المجتمع.
ومنْ أوجه التحفيز أن الأساتذة في مدارس دنماركية يتحدثون أمام مراهقين عن الموضوع، فيما تنشطُ جمعيَة “جنس ومجتمع”، لتوضيح جملة من أمور التربية الجنسية، سواء تعلق الأمر بالإيدز أو بالإجهاض كيْ لا ينفر المراهقون من الإنجاب مستقبلاً.
من جانبها، أصدرت وزارة التعليم في الآونة الأخيرة بياناً تحبذ فيه مقاربة جديدة أكثر إيجابية حول الصحة والجنس، من خلال عدم الإقتصار على ذكر السلبيات وإنما الإشارة إلى السعادة التي قد يحققها، في إشارة إلى إنجاب الأطفال.
ومنْ ثمَار الحملة التي تم إطلاقها أن عدد المواليد زاد بألف خلال العام 2014، وهو رقم لا يزال متواضعاً، الأمر الذي جعل شعار “الجنس واجب وطني”،يأخذ طابعاً تجارياً، وقدْ باتت الشركات تطلقُ حملات لتشجيعه.
ابن المتعة لم اجد اي جواب على ما طرحته اعلاه ..! سوى نكاح امك…ونكاح… وخونة…. وشتاءم… كل إناء بما فيه ينضح … هذا مستواه
لا يجود المفهوم الروحي للزواج في الاسلام ! كمفهومنا نحن للزواج في المسيحية لهذا النكاح في الاسلام هو عقد اما في المسيحية فهو علاقة ومفهومه شرحته اعلاه منظومة متكاملة اما عند اهل المتعة فهو نكاح فقط اي جنس ومعنى النكاح في المعجم العربي
عَقْدُ النِّكَاحِ : عَقْدُ الزَّوَاجِ ، النساء آية 6 وَابْتَلُوا الْيَتَامَى حَتَّى إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ )
اذا هو الجنس هو يعتبر بان اي نكاح زواج حلال اما عندنا فاالذي يصح هو الزواج ولا يجوز نكاح ثانية او اخرى بانه يعتبر زنى اما عندهم فالمنظومة مختلفة تماما.
لهذا الرقي في التعبير عندنا هو زواج من واحدة فقط علاقة مقدسة … كما شرحتها اعلاه.
اما عند اهل المتعة فيسمى المتعة نكاحا والزواج نكاحا ونكاح ملك اليمين نكاحا هم يعتبروه حلالا هنا هو الاختلاف بيننا…
اما الخونة يا ابن المتعة فهو الذي يعطي الارض وكل ما يملك حتى أخواته للإيرانيين نكاح المتعة هولاء هم الخونة ..
اين الرقي في كلمة نكاح؟؟؟
انظر الى الشيعي خاصتا هو يلف ويدور ويكذب وعنده حلال يحللون كل شيء يلا جلده كالأفعى التقية الكذب الزنى (متعة)
كل هذا باسم الله. طبعا ألههم هم ونحن لا نعرف هذا أإله الذي يسمح بالتقية والزنى.
اذا كنت انت الان تعيش تحت حكم الخلافة لرجموك حدا بفعل الرنى والفساد في الارض.