تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو لموقف مُحرج تعرّض له الرئيس الألماني يواخيم غاوك، أثناء زيارته الخاصة بالأطفال المهاجرين، حيث رفضت إحدى الطالبات المحجبات مصافحته، احتجاجًا على قرار ميركل بحظر الحجاب.
ويظهر المقطع، الرئيس الألماني، خلال لقائه الطلاب في مدرسة «ثيودور هويس»، بالقرب من مدينة كولونيا، حيث توجه لمصافحة الفتاة التي كانت تقف في الطابور، لكنها وضعت يدها اليمنى على كتفها الأيسر وابتسمت له.
وبحسب صحيفة «ذا صن» البريطانية، احمرّ وجه الرئيس الألماني يواخيم غاوك خجلاً.
هذا يعني فشل الاندماج
لا باس أن يطلع سيادته على الثقافة الاسلامية ، وان يتمكن المسلمين في الغرب في إيصال تلك الثقافة خاصة فيما يخص الحجاب والبوركيني وطريقة التعامل مع المراة على انها ريحانة لا يمسها ولا يشمها ولا يقتطفها الا زوجها …… فهذا أرقى فكر واعظم ثقافة ، وبذلك نكون قد رددنا الجميل وأعدنا للأرض حشمتها وزيناها ببهاء ما أنزلته السماء .
الى الاخت المحجبة لقد رفضتي مصافحة رئيس دولة قبلتي فيها لاجئة في دول كافرة وانا على يقين انكي لا ترفضين جهاد النكاح معخمسة او ستة افغان اذا سنحت لكي الفرصة
جهاد النكاح والمتعة من ثقافتكم يا عراقية. أما هته البنت التي لا اضنها انها قد تعدت الخامسه عشر فهي مثال الشرف والثبات.
قد عدت لكم يا أبناء المتعة. فدعسا على الرقاب والاعناق.
وها نحن هنا يا ذات الرفاق الذين لا حصيا لهم ………..
فارينا ما خفي وما حدا مما بدى …!
ومتى كانوا احفاد كسلة البربري عميل الروم الذي قتلناه شر قتلة لنا ندا ؟؟؟؟
ام كاهنتكم الخرقاء التي أعقبته على الملك فجعلناها رمادا تذرو به ريح زعلنا ؟؟
هيهات أنى انتم منا ؟ نحن قوم طاب اصلهم فطاب فرعهم …….
من باب اولى خليك مع الحلوة تشتري بعقلك حلاوة هههه
إصرارك على انها الحسيني رفع لها المعنويات واصبحت تتصيدك وتمسح بك الارض ….. عجيبة من عبقرية يبدو ان جدها من اصحاب العمائم الباهرة التي كان رسول الله صلى الله عليه واله يقول : انها تيجان العرب ….. فهي لم تبقي معلق الا وقلدته حرفيا او كشفته على حقيقته حسيا ومنذ ان دخلت لهذا الموقع وحتى عندما كانت تكتب بأسماء اخرى قلدت الجميع وكانها هم بما فيهم انت هههه وآخرهم مواطن وقبلهم وأكثرهم طبعا الحسيني وذاك لعظم البلاء ههههه او تطالبنا جزاء لا نستطيع له ردا .
بنت شريفة اخرجها ابناء المتعه من ارضها ولم تسلم من تعليقاتهم النتنه
وهم سبب تشريدهم من ارضهم
لكن العجب يتلاشى لانهم لايحبون اهل الشرف والعزه لازم الخضوع
ماشاء الله! بنت محافظة على شرفها وعلى حجابها .
أظن أن الراهبات كذلك يلبسن ما يشبه “الحجاب” ولا يصافحن الرجال فهل يمكن للاخت العراقية أن تشتمهن بألفاظ نابية؟!