التقى رئيس شركة المملكة القابضة الأمير الوليد بن طلال رئيس جمهورية فرنسا إيمانويل ماكرون بقصر الإليزيه بالعاصمة الفرنسية باريس، بحضور عدد من القياديين بشركة المملكة القابضة والمسؤولين الفرنسيين.
وتناول الاجتماع العديد من القضايا السياسية والاقتصادية والاستثمارية، تضمنت آخر المستجدات والتطورات على الساحة العالمية والإقليمية، بجانب العلاقات المتينة التي تربط شركة المملكة القابضة وفرنسا.
يذكر أن هناك تحالفاً استراتيجيا يضم شركة المملكة وعدداً من الشركات الفرنسية بقيادة “سي دي سي انتر ناشيونال كابيتال” الذراع الاستثمارية للصندوق السيادي الفرنسي، الذي اشترى أسهما بالمملكة القابضة تصل قيمتها إلى 150 مليون دولار.
كما أسست المملكة القابضة والصندوق الفرنسي صندوقاً مشتركاً برأس مال 1.5 مليار ريال للاستثمار في مجال تطوير الشركات الصغيرة والمتوسطة في المملكة، هذا بجانب تواجد شركة المملكة القابضة في فرنسا خلال امتلاكها عديدا من المؤسسات والشركات والاستثمارات.
الوليد بن طلال عليه كلام كثير ( طبعاً كلام سيئ ) لكن من يقرأ عن اعماله الخيريه وشركاته المتخصصه الخيريه يحترم شخصه وان كان لهُ اخطاء يوجد رب يحاسبه
افضل من كثير يدون الاخلاق وهُم بدون اخلاق