أثارت المدوّنة السعودية وخبيرة التجميل سارة الودعاني استياء رواد مواقع التواصل الاجتماعي وغضبهم، عندما نشرت في حسابها عبر “سناب شات” مقاطع فيديو تتحدّث فيها عن التحرّش، وتلوم الفتيات وتحملهن مسؤولية تحرّش الرجال بهنّ، “سواء من طريقة ملابسهم أو كلامهم ودلعهم”، واقسمت أنّها تعمل يومياً مع عشرات الرجال ولم يتحرّش بها أحد، لأنّها “جديّة ولا تتمادى مع الرجال”.
وبعد اشتداد الحملة عليها، برّرت الودعاني كلامها، فقالت إنّها تقصد بالتحرّش “الغزل الذي يقوله الرجل للمرأة وليس التحرّش الجنسي”، وانها أرادت من كلامها ان توجه نصحية للبنات ليكونوا قدوة في المجتمع”. الوعداني تعتبر أول خبيرة تجميل سعودية تتخصّص في التجميل السينمائي وتحديداً الرعب، كانت تعرضت في العام الماضي للضرب على يد مجهول في لندن، وقالت إنّ السبب هو حجابها ونالت حينها تعاطفاً كبيراً من رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
انا اقولها دائما المرأه هي العدوه الأولى للمرأه فهي التي تتفق مع الرجل ضد زوجته وتتزوجه وتوافق ان تكون ضره وهي التي تدعم الرجل وتهاجم المرأه اذا طالبت بحقها في الميراث وعدم تعدد الزواجات والمرأه هي التي ربت ابنها على ان يتعامل بما لا يرضي الله مع زوجته بعد ان جعلته مستبدا على اخواته البنات في البيت وأخيرا ياساره هو في رجل عنده شوية عقل يتحرش بواحده لها مثل سحنتك استغفر الله لا اعتراض على خلقة الله لكن انتي من يضطرنا ان نتكلم على سحنتك بالاضافه الى نفسيتك المضطربه والعدوانيه الواضحه تجاه بني جنسك
لأن المجتمع ذكوري فالمرأة لازم تقف في صف الرجل هي الأخرى و أول ما يقع مشكل تجد الكل يصطف إلى جانب الرجل حتى و إن كانت المرأة مظلومة. و الناس تخلق سيناريوهات و افلام تحمل فيها المسؤولية و الذنب للمرأة وحدها.
أما إن كانت المرأة متبرجة فليش ما يطلع الراجل أحسن منها و يغض البصر ألا يوجد في القرآن آية تحث المسلمين كلهم عن غض البصر؟ أم أن الرجل كلما أخطأ و تبع شيطانه علق خطأه على شماعة أن المرأة هي السبب.
و الناس تعودت على قولة: الراجل لا يعيبه أي شيء.. فهو راجل مهما أخطأ. يا سلالالالالالالالالالالالام.. !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ياانسه مريم من هو قائل المقوله الراجل لا يعيبه أي شيء.. فهو راجل مهما أخطأ. انتم يامعشر النساء من قالها حتى في الافلام والمسلسلات العربيه يذكرون هذه المقوله واحترامي الشديد لكل امرأه فالمرأه هي الام والاخت والزوجه والبنت وهي العمه والخاله والزميله المحترمه والصديقه النبيله الوفيه وهي نصف المجتمع وربت النصف الاخر فأرجو ان تعرف حق نفسها وقدرها وتتذكر دائما ان الجنة تحت قدميها