الشيخ ميزو: ممارسة الجنس بين رجل وامرأة غير متزوجين ليس زنا

تسلم إيدك ست ليلي وفيتي وكفيتي…السيسي أشرف من كل هءلاء الكلاب والله والله والله إنهم وقود النار يوم القيامة….

أهلي وعشيرتي”،
كلمتان لم يفارقا لسان الرئيس الأسبق محمد مرسي، والتي كانت تتضمن رسالات عدة لم يعيها المصريون إلا بعد عزله عام 2013، حتى وعى المصريون أن الأهل والعشيرة هم من مينتمون للتنظيم.
وقف مرسي، كثيرًا بجانب الجماعات الإرهابية منذ بدء حكمه، بعد صدور عدد من القرارات الرئاسية من شأنها الإفراج عن الإرهابيين من كافه الدول العربية، والذين كانوا يقضون فترة عقوبتهم بالسجون المصرية.
القرار الأول:
أطلق مرسي سراح 588 سجيناً بينهم فلسطينيون حيث كان أول قرار له بعد 19 يوما فقط من توليه سدة الحكم في مصر والذين كانوا متهمين فى عدد من القضايا، أبرزها أسلحة وذخيرة، واستعراض قوة، وسرقة دون سلاح، بينهم 487 متهما بحيازة وإحراز سلاح نارى، و29 متهماً بحيازة سلاح أبيض، و16 متهماً بتجارة أسلحة وذخيرة، و17 متهماً فى قضايا سرقة دون سلاح، و10 متهمين بالعنف واستعراض القوة، و5 متهمين بالتخريب والإتلاف العمدى، و24 متهمين فى جرائم متنوعة بينها الإتجار بالمخدرات، كما أصدر قرارا أخر للإعفاء من العقوبة الأصلية وما تبقى منها، والتي كان يخضع لها 523 سجينا.
القرار الثاني:-
أصدر مرسي قرارًا بالعفو عن 26 متهماً بالإرهاب والقتل والذي حمل رقم 75 لسنة 2012، بالعفو الشامل عن 26 متهما، وتخفيف العقوبة عن متهم واحد، وجميعهم كانوا متهمين بالاتفاق الجنائي والانضمام لجماعة محظورة، وهى القضية التي عرفت إعلامياً بقضية التنظيم الدولي للإخوان، حيث تضمنت القضايا التي اتهموا فيها قضايا متعلقة بالأمن الداخلي، واغتيال ضابط شرطة، والإرهاب، بجانب الإضرار بالسلم الاجتماعي، وجميعهم وصلت أحكامهم لحد الإعدام.
القرار الثالث:-
شهدت مصر وللمرة الأولي في عهد مرسى قراراً بالعفو عن سجناء هاربين وصدرت الأحكام ضدهم دون حضورهم جلسات المحاكمة، وهؤلاء لا يتم العفو عنهم، وتقضى القوانين بإعادة محاكمتهم من جديد متى سلموا أنفسهم، أو ألقى القبض عليهم، وكان عددهم 8 أشخاص، وهم الداعية وجدى غنيم، وعوض القرني، داعية سعودي الجنسية، وإبراهيم منير مصطفى، عضو مكتب الإرشاد بجماعة الإخوان، وأمين عام التنظيم الدولي للجماعة، والمتحدث باسم الإخوان في أوروبا، وعلى غالب محمود همت، أحد قيادات الإخوان في سوريا، ويوسف ندا، المفوض السابق للعلاقات الدولية بجماعة الإخوان والمعروف ببنك الإخوان، وإبراهيم فاروق محمد الزيات، وزير مالية الإخوان فى أوروبا، وأحد قيادات التنظيم الدولي، ويوسف توفيق على يوسف المتعايش، وفتحي أحمد حسن الخولي.
القرار الرابع:-
قرر مرسي العفو عن 57 مداناً بالتخريب وتعطيل المواصلات والسرقة والمخدرات، حيث كان بينهم 41 سجينا تم العفو عن العقوبة الأصلية.
القرار الخامس:
تجاهل مرسي رد مصلحة السجون وخطورة الجرائم، وأصدر قرارين بالعفو، الأول رقم 155 لسنة 2012، بالعفو عن العقوبة الأصلية، أو ما تبقى منها، سواء كانت سالبة للحرية، أو عقوبة مالية، لـ120 سودانياً، والقرار الثاني رقم 157، بنفس المنطوق، لـ21 سودانياً آخرين، أي بإجمالي 141 سودانياً، وكلف وزراء الدفاع، والعدل، والداخلية، بتنفيذ القرارين، كلا فيما يخصه، لكن عندما راجعت مصلحة السجون القرارين، اكتشفت أن هناك 18 اسما مكررة بينهما، أي أصبح العدد الحقيقي 123 هم كل من كانوا في السجون المصرية متهمون فى 25 قضية جنايات وجنح عسكرية منها 17 في أسوان و8 في الغردقة بالبحر الأحمر، جميعها صدرت فيها أحكام بالسجن، وغرامة مالية نحو 20 ألف جنيه لكل متهم، بإجمالي مليون و842 ألفاً و500 جنيه.
إستاد القاهرة ونصرة سوريا:-
لم يكتفي بمجرد العفو عن أهله وعشيرته، بل قرر أن يكون درعًا حاميًا له وأن يظهروا معه في عدة مناسبات أبرزها في فعاليات مؤتمر القوى الإسلامية لنصرة سوريا، الذي انعقد في إستاد القاهرة، حيث كان على قائمة الحاضرين حشودا تم المجيء بهم من محفظاتهم عبر أتوبيسات من جميع المحافظات لتأييد الرئيس لا الاحتفال بأعياد النصر، وكان أبرزهم عبود الزمر، وفوجئ الجميع بقيادات سلفية وجهادية ومتهمين في اغتيالات الرئيس السادات من ضمن أبرز المتواجدين، كما حرص منظمو الحفلة على حضور جيهان السادات زوجة الرئيس الذي تم اغتياله أثناء نفس الاحتفالات بيد جهاديين متطرفين يجلس منهم أشخاص ضمن الاحتفالات، وكأن حضورهم هو إعادة اعتبار لهم.
ليتنا نفعل مع إخوان الشياطين كفعل لإسرائيل بالفلسطينيين…أي يتم هدم منزل أي فلسطيني يقوم بعملية إغتيال أو تفجير فلماذا لا يتم تطبيق ذلك على الإخوان المفسدين…تجار الدين…فمن يقوم بعملية اغتيال أو تفجير يعرف انه سيتم هدم منزله وتشريد أسرته التي هي في الأساس إخوانية مفسدة تحمل نفس الأفكار الهدامة…
كما أتمنى أن يفصل اولاد إخوان السوء من المدارس الحكومية وان يتم علاجهم بالمستشفيات الحكومية على حسابهم الخاص ويفصلون كبارا وصغارا من التأمين الصحي ولا يتمتعون بالتعليم الجامعي المجاني…ليتولوا بيع العطور والسواك…وأن يحرموا من التموين المجاني والخبز المدعم…
لا بد من عقاب لهم فلا يمكن أن يتساوى هؤلاء البلطجية وتجار الدم مع المسالمين من هذا الشعب….
لقد تعبنا بالفعل من قتلهم وتخريبهم..والمصيبة الأكبر أنهم ينكرون قتل النائب العام ويقوا أحمد منصور لعنة الله عليه : أن صاحب المصلحة في قتل النائب العام هو السيسي…اللهم رد كيده إلى نحره وهو عندك من الخاسرين الخالدين في نار جهنم هو وزمرته..زمرة السوء والقتل والعنف والدمار..وزمرة الكذب والغش والخداع…

الغباء جند من جنود الله اخى البنغالى
النائب العام تعرض لعدة محاولات اغتيال فاشلة وكل نشطاء الاخوان ولجانهم الالكترونية دعت الى اغتيال القضاءوعلى رأسه المستشار هشام بركات
حتى وان لم يكونو الفاعلون فهم الشامتون المطبلون لاى فوضى فى البلد
انها سياسة الارض المحروقة ..انه الحقد والكره
يريدون اسقاط الدولة والجيش
والله يا اخى لا تتخيل مدى كره اكثر من 90% من الشعب المصرى لهم
احنا بنعيش ايام ماعشنهاش ..طول عمرنا عايشين فى امان الا ان تم الثورة عليهم
تحية لانصار مبارك “الفاسد” الذين رضخوا لارادة الشعب ولم يسعوا لاسقاط
وطنهم
انصار مبارك الفاسدون المرتشون طلعو ارحم من الاخوان
شكرا لدعائك لبلدى جزاك الله كل خير

مرحبا الأخ المحترم دلشاد
.
تاتي كلماتك الطيبة على قلبي وكأنها الماء البرد فتعطيني هدوء وراحة بعد ان امتلأ نارا وغضبا على مشاركات الغافلين من عمى الله قلوبهم عن الحق وزين لهم الشيطان سوء اعمالهم وافكارهم فراءوه حسنا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا …..وهم لايعلمون أن ذلك من غضب الله عليهم …. فجعلهم لايشعرون أنهم على الباطل ويظنون أنفسهم أنهم مؤمنون لمجرد أنهم يصلوا ويصموا …. ولكنهم هم الخاسرين بإذن الله
.
[ ومن الناس من يقول ءأمنا بالله وباليوم الآخر * وماهم بمؤمنين * يخادعون الله والذين أمنوا * وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون * في قلوبهم مرضا * فذادهم الله مرضا ولهم عذاب أليم بما كانوا يكذبون ]

أرأيت يا أخي الحبيب ……وما يشعرون ….. ووعدهم بعذاب أليم بسبب كذبهم
.
ولنرى الشبطانة ليلى الكاذبة …. حينما تكذب وتدعي أن الرئيس محمد مرسي أعرق الأنفاق بماء المجاري لحصار أهل غزة
.
والكاذبة … نسيت أنه تم فتح معبر رفح يوميا ولمدة 24 ساعة بصفة دائمة ودون اغلاق
.
.
وأنا أسأل الله ..ماذا فعل هؤلاء الغافلون الكارهون للإخوان المسلمين …حتى يكون غضبك هذا الشديد عليهم …أن تجعلهم لايشعرون
.
لا أستطيع أن أتخيل أن مازالت هناك عقول غافله وقلوب عمياء … تكره إخوان مسلمين لهم لم يفعلوا لهم إلا كل خير وأسألوا كل من يعرف الإخوان المسلمين
.
ماذا فعلوا لهم …هل تعرض لهم أحد بسوء
هل أعتقل الرئيس مرسي أحد منهم أو من عائلتهم وسجنه وعذبه أو قتله
.
أجيبوني يرحمكم الله
.
لا أريد ترديد ما تسمعون من اعلام الخزي والعار والفاسدين

.
سوف تحاسبون أمام الله أشد حساب ..فما أصبركم على النار
.
.
أما هذا الفوفي ….. فلعنة الله على الكاذبين والمنافقين وهو يا محظوظ فهو يجمع الصفتين معاً ….. فهنيئاً له جهنم وبئس المصير إذا إلقوا فيها سمعوا لها شهيقاً وهي تفور * تكاد تميز من الغيظ * كلما ألقى فيها ….. ووالله وبإنه تعالى أسأل الله أن يتذكرني وهو يلقى في النار ويسمع شهيق جهنم فيذداد حسرة وغماً وهما إنه لم يستمع الى كلام العقل والحق
.
يقول الكاذب مثل باقي المنافقين الكاذبين الفاسدين من الفضائيات
أن الرئيس مرسي أطلق سراح المسجونين الأرهابيين
.
والمنافق الحاقد لاينطق بالحق
.
لقد طلب الرئيس مرسي مراجعة ملفات المسجونين ومن كان مظلوماً او أنهى مدة سجنه ومازال الأمن رافض أطلاق سراحه فليخرج طبقا للقانون والدستور
.
فقامت الشرطة والمخابرات بدراسة ملفات السجون وما وجدوا أنه ينطبق عليه شروط اطلاق السراح وأنه من المظلومين ( فهناك أناس كثيره تعتقل بدون إذن نيابه وتسجن دون تحقيق أو حكم )
وعندما أنتهوا من ذلك قدموا الملف ليوقع عليه رئيس الجمهورية بالموافقه
فما هي مسؤلية الرئيس محمد مرسي إن كان صدقا وليس كذبا المفرج عنهم هم ارهابيين كما تدعي وسائل الاعلام المضلله
.
.
مهما كتبت …ومهما حاولت أن أشرح
فلن يفيد شئ ولن يغير من عقول هؤلاء الغافلين ( فالأمر بيد الله وحده مغير القلوب )
.
وإنما أنا أكتب لإخواني وأخواتي هنا لأشرح لهم وافند كذب الفوفي وامثاله من الشياطين
الانس

.
اللهم أرفع مقتك وغضبك عنا ..ولاتؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
وأعفوا عنا وأغفر لنا وأرحمنا وأنت أرحم الراحمين
.

.

لو كان مرسي خادم لاسرائيل مثل ما يقول البعض لما استطاع احد ازالته عن الحكم كما يحدث مع كل الحكام العرب الذين هم بالاصل خدم تحت اقدام اسرائيل