أظهرت امرأة فلسطينية شجاعة كبيرة، وتصدت لشرطي إسرائيلي أثناء إمساكه بفتاة ومحاولته القبض عليها واصطحابها معه، وحاولت مساعدتها على الفرار منه.

وتضامن مع الفتاة عدد من المارة، تصدوا للشرطي واحتدوا عليه؛ لمنعه من الإمساك بيدها أثناء اصطحابها معه، وأجبروه على المشي وراءها دون أن يلمسها.

https://www.youtube.com/watch?v=DfjJj1-9q8U

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫6 تعليقات

  1. وليش ما بقى عندهم رجال يتصدون لشرطي المحتل ؟
    لو كانوا رجال لاعتقلوا الشرطي نفسه وبادلوه بألف من اسراهم !!! فهو وحده كما يبدو وتلاقيه اعرض عن جعبورية تحكي صلي لا يفهم ههههه لا وبحركات اعرابية اكثرها غلط !!!!
    طيب وين مشعل مشعلاني والرءيس عباس الحساس ؟؟!! نفكر بإرسال لهم بعض شباب الحشد ….. شخصيا مو فارغ ….. فلا تزعجونا .

    1. أُحبُ أن أروي الحكايات و هذه واحدة لك يا أبا لهب . إختلف في يوم ذئب و حمار على لون العُشب فأصر الحمار أن لون العشب أحمر و أصّر الذئب أن لون العشب أخضر و أخذهُما الجدال طويلاً و علا صوتهُما و تراشقت الكلمات النابية بينهُما فقررا الإحتكام للأسد ملك الغابة علّهُ يجدُ لهُما مخرجاً من نزاعِهِما ، فذهبا للأسد و كُلٌ واثقٌ بالنصر و أن الأسد سيُنصفُه ، و حين إستمع الأسد لَهُمَا حكم على الذئب بالسجن لمدة شهر فصُعّق الذئب و قال للأسد : كيف يا ملك الغابة تحكُمُ عليّ بالسجن مع علمك أن لون العُشب أخضر ؟!؟! فقال الأسد : أعرف أن لون العشب أخضر و حُكم السجن ليس لخطئك في لون العُشب و لكنه لأنك جادلت من لا يفقه و نزلت بفكرك لتحاور من لم و لن يكون نداً لك فالحمار سيبقى حماراً و على من يتكلم معه أن يضع في إعتباره غباءه و قلة عقله فيترفّع عن مهاتراته و مُحاولة إفهامه ما لم و لن يفهمُه لأنه حمار و لهذا أمرت بحبسك لأنك نسيت أنك تُجادلُ حِماراً و لهذا سأستمعُ أنا لنصيحة ملك الغابة و لا أُجادلك يا أبا لهب 🙂 فَقُل ما شئت فهو مردود عليك .

  2. المرأة الفلسطينية الشجاعة، حارسة بقائنا وحياتنا، وحارسة نارنا الدائمة………………….. محمو درويش

  3. شفتي كيف انت ؟ ما قادرة الا ان تكوني واحدة ممن وصفتهن ؟ تحت تأثير
    دع عنك تصنع هذه البلادة وتعاملي كأنثى ذات غنج غير مجعبره !
    شنو ابو لهب شنو بطيخ ؟ !!!تحاولين تقليد المخانيث الذين ادعس فلا يجدون الا تشريقا وتغريبا عن سهام كنانتي القاتلة ! لا يليق بك ذلك وقد تستطيعن ان تكوني اجمل ! ان شءت انا يا حلوة ….
    دعيني أعيد لك انوثتك وبريق غنجها منقذك من حركاتك الاعرابية المغلوطة … مستنقذك من لعنة حلت في ركابك حدثتيني عنها يوما …. فاكشفي عن صدرك اقصد مسامعه لا ما يستر زمرده فلا أريد ان اوءذيك وقد لا يكون لك خيار الا دفتر أشعار او صدر رجل من الأخيار أدلك عليه …. ونادي حضرتنا بوهب
    الذهب حاف …. فان استحكمت المودة بطلت التكاليف وبلا قصص حمورية لا تليق بانثى او هبل حركات إعراب لا موقع لها الا تكلفا !!!!
    واعتقد انك قادرة ان تخلصي من ضغط الانجرار للسلوك الجمعي البليد ولن تلامي ما دمتي امام وهب الحسيني على سن ورمح !! مفجر عجاءب المواهب !! فارتقي بنفسك كانثى ولا تكوني كمخرفات العوانس ! فيعود لك الصبا ويكون لك في الدنيا هوى ! وجربي حكيم الزمان وخير فتى .

    1. ما يليقُ بهذا التعليق من مُفردات لا يتضمنهُ قاموسي اللغوي و لهذا سألتزم بنصيحة ملك الغابة في قصتي أعلاه .

  4. لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
    والله حرام
    شلت يده ويد كل من يدعم اﻹحتلال الصهيوني

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *