في واحدة من أبشع الجرائم؛ تجردت سيدة أمريكية من ولاية بنسلفانيا من المشاعر الإنسانية، وقتلت طفلها، البالغ من العمر 3 سنوات، بمساعدة صديقها، ثم تناولت وجبة بيتزا ومارست الجنس بجوار جثة الطفل.
https://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=X-0lxObJ1DQ
وبحسب صحيفة “ميرور” البريطانية، أكدت التحقيقات أن الشاب “جار فاليبنباوم” (23 سنة) وصديقته “جيليان تيت” (31 سنة) نفذا اعتداء على ابنها الطفل “سكوت ماكميلان” البالغ من العمر 3 أعوام فقط بدافع المزاح.
ومارس العشيقان أبشع أنواع التعذيب للطفل على مدى أسابيع، وربطاه رأسًا على عقب من قدميه في حبل ثم دفعا رأسه نحو الحائط، واستخدما أدوات مؤلمة في التعذيب، مثل قضبان حديدية وأدوات حادة وربطاه في الكرسي وجلداه بسلك كهرباء، وعندما استقبلت الممرضات في وحدة الطوارئ جثة الطفل سكوت، كان البكاء والذهول هي ردود فعلهن لفظاعة الفعل.
وأوضحت الصحيفة أن القاتلين يمثلان أمام المحكمة لجلسة استماع أولية بتاريخ 14 نوفمبر الجاري لأخذ أقوالهما.
أما قانونيًا وقضائيًا، فقد وصف النائب العام بمقاطعة “تشيستر” الجريمة بأنها قصة رعب أمريكية، وخاصة أن الأم وصديقها اعترفا بجريمتهما البشعة.
الله يعطيها العافيه تعبت بتربايته
الله يلعن هيك بشر وهيك اخبار . تفووو عليك يا ظالمة و يا قذرة
يالطيف, اكيد ليست طبيعية,كيف ربته ثلاث سنوات,وكيف قتلته؟ارجوا من الله ان يعاقبها اشد عقاب.والله تقطع قلبي على هذا الطفل.