أجرى ناشطان روسيان مقيمان في السويد تجربة اجتماعية، وذلك لاختبار مدى التزام المشاركين فيها بما تعهدوا به من حفظ الأمانة، ومعرفة ما إذا كان ذلك يتعارض مع المشاعر الإنسانية البديهية.
فحسب التجربة التي أجريت في أحد مطاعم الأكل السريع، يجلس شاب خلف طاولة وضع عليها طعامه، ثم يتجه إلى التواليت بعد أن يطلب ممن بجواره مراقبة طعامه كي لا يأخذه أحد، فيبدي الجميع موافقتهم.
هنا تبدأ التجربة بظهور مشرد يتضور جوعا ويحاول الحصول على شيء من طعام الشاب الغائب، لكنه يفشل في ذلك مع كل أبطال التجربة الظاهرين في الفيديو، على الرغم من تباين ردود أفعال هؤلاء.
فمنهم من التزم بحراسة الأكل بلطف ومنهم من نهر “المشرد” بعنف حتى أن الأخير كاد يتعرض للضرب.
لكن بعض من كان في المطعم تفهم معاناة الرجل الجائع، ونجح في أن يجمع بين أمانته وإنسانيته، بأن عرض على المشرد طعاما مما لديه، وحتى أن بعضهم أعطاه المال.
سبحان الله الاسود الوحيد تهجم عليه!!
هم هكذا ابداً لا يملكون العقل!
الهمجية في عروقهم!
الشبان الاثنين الذين عرضوا اكلهم له اضن انهم عرب, فالعرب معروفين بالكرم.
العرب مجانيين في الكرم الشخص يستدين ليعشي غيره هههههه
المسألة ليست تعارض بين الأمانة و الإنسانية،، فليس من حقي أن أجود و أظهر كرمي و سخائي و انسانيتي فيما ليس لي .. مادامت أمانة في عنقي فواجب علي أحرسها لأهلها.. و إن كنت إنسانية يبقى في هذه الحالة أجود من مالي الخاص!
* على كل حال، الحمد لله أن هذا حصل في السويد!
لأنه لو حصل بالعالم 3 لكان من طلب منه حراسة الأكل سيأكل منه أو على الأقل سيتذوق منه و هكذا ستتعارض الأمانة مع الأمانة لينتج عنها ”خيانة الأمانة” و لهذا في العالم الثالث يشيع المثل القائل ”حاميها حراميها”!
سبحان الله السود انفعاليون وصوتهم مميز
هذا المتشرد يشبه كل شيء إلا التشرد …
وهذا الأمر لو حدث في العالم ال 3 لرأينا ربما ما هو أفضل مما رأيناه هنا ..
Hati il marida ma tml rabi ya3tiha aswad yefok 3o9tidha