قال تعالى “فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ”.
وروي أن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: «يا رسول الله! وهل ينشرح الصدر؟ فقال: نعم، يدخل القلب نور، فقال: وهل لذلك من علامة؟ فقال صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وسلم: “التجافي عن دار الغرور والإنابة إلى دار الخلود والاستعداد للموت قبل الموت”. صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم.
ويرصد هذا المقطع صورة من انشراح الصدر لرجل روماني ذهب بمعية زوجته في رحلة سياحية إلى تركيا، وأراد الله سبحانه أن يضل طريقه، شاهد ماذا حدث.. أكمل المقطع للنهاية وشاهد كم شخصاً أسلم على يديه.
( قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين ). صدق الله العظيم
اقشعر بدني والله ،اللهم نسألك حسن الختامة
من يعرف الشيخ المقرى للآية الكريمة؟