تتسابق القنوات الفضائية فى خلق بيئة تفاعلية أقرب ما يكون للحقيقة، آخرها إعداد فضائية “روسيا اليوم”، تقريرًا عن الوضع فى سوريا، قدمته على هيئة نشرة طقس، ينتهى بسقوط الاستديو فى فوهة نار، للتعبير عما آلت له الحالة السورية.
تتسابق القنوات الفضائية فى خلق بيئة تفاعلية أقرب ما يكون للحقيقة، آخرها إعداد فضائية “روسيا اليوم”، تقريرًا عن الوضع فى سوريا، قدمته على هيئة نشرة طقس، ينتهى بسقوط الاستديو فى فوهة نار، للتعبير عما آلت له الحالة السورية.