روى شاب استرالي حكاية دخوله الإسلام بطرافة شديدة وإن شابها بعض التجاوزات، إذ ذكر كيف أنه انتظر إشارة ربانية يلمسها بيديه أو يراها أمام ناظريه لتكون دليلاً قاطعاً على صدق الإسلام ولكن تلك الإشارة لم تأت أبدا، ثم وبعد فترة صغيرة فتح “القرآن الكريم” ليجد أمامه الآية الكريمة (إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآَيَاتٍ لأُولِي الأَلْبَابِ) ليوقن بعدها بأن الآيات أمامه في كل ساعة ثم يكابر ليطمئن قلبه ويعرف أن الإسلام الدين الحق
الحمد لله على هذه النعمة …نعمة الإسلام….
مستحيل مستحيل يقرأ الإنسان القرآن ولا يشعر بعظمة ووجود الله ….مستحيل إلا من ختم الله على قلوبهم بالكفر والجهل ….سبحانه إنه يهدي من يشاء….
ما شاء الله اللهم تبثه على دين الحق و لا تزغ قلبه بعد ان هديته
http://www.youtube.com/watch?v=uN3Bhr92BR4&feature=share
الْلَّهُمَّ يَامَالِكُ الْمَلِكُ وَيَاوَاسِعَ الْعَطَاءِ يَاحَيُّ يَاقَيُّوْمُ يَاذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ إِنِّيَ أَسْأَلُكَ فِيْ هَذَا الْيَوْمِ الْعَظِيْمِ.. وِّبَعْدَدِ مْنِ سَجَدَ لَكَ فِيْ حَرَمِكَ الْمُكَرَّمِ،،، مِنْ يَوْمِ خَلَقْتَ الْدُّنْيَا إِلَىَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ أَنْ تُعَافَيْ قَارِئٌ هَذَا الْدُّعَاءَ،،،وَتَحْفَظَهُ، وَأُسْرَتُهُ، وَأَحَبَّتْهُ وَأَنْ تُبَارِكَ عَمَلُهُ، وَتُسْعِدُ قَلْبِهِ وَتُفَرِّجَ كَرْبَهُ،،وَتَيَسَّرَ أَمْرِهِ،،وَتَغْفِرَ ذَنْبِهِ..آَمِيْنَ يَارَبُّ الْعَالَمِيْن جمعة مباركة صلوا وسلموا على سيدنا”محمد”الحبيب المصطفى, اللهم صل على نبينا محمد سيد الأبرار، وآله الأطهار.. وأصحابه الأخيار
اللهم تبثنا على دين الحق