نجح شاب أميركي في إدخال الفرحة إلى قلب والدته المصابة بمرض ALS أو ما يعرف بالتصلب الجانبي الضموري يوم زفافه، وذلك بعد أن رقص معها، وهي جالسة على كرسيها المتحرك وسط حلبة الرقص على أغنية النجمة الأميركية ماريا كاريHero التي تعني “البطل”.
إنتشر مقطع الفيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، وحاز عددًا كبيرًا من المشاهدات والتعليقات، واستطاع بدقائقه القليلة أن ينشر كمية كبيرة من الحب والاهتمام، حيث أظهر المقطع مدى تأثر الأم المقعدة التي بكت بحرقة من الفرحة لمراقصة ابنها لها.
وفي الفيديو جثا الشاب على ركبتيه ليصبح على مستوى والدته، وراح يراقصها ويدور بكرسيها، ويقبّلها ويمسح دموعها، وسط ذهول وبكاء العروس والحضور التي اختلطت مشاعرهم بين الفرح والحزن.
في الغرب يوجد تسامح ووئام ولا يوجد اسلام وفي بلاد الشرق يوجد اسلام ولكن لا يوجد لا تسام ولا حب ولا وئام …
بكاااني المقطع ،،!
المسلمين لم يبقوا من الاسلام ر على حجر، الشعوب مرآة حكامهم.
يقولون مافي الغرب رحمه وحنان ع الوالدين
ليس كل مايقال صحيح