عرضت فتاة أمريكية، في 3 أبريل/نيسان 2016، لاعتداء جنسي من قبل سائق “أوبر”، حيث قام المعتدي بخطف الفتاة واغتصابها في السيارة دون قدرتها على مقاومته.
وبسبب هذا الحادث الأليم قام متطوعان متخصصان في فنون الدفاع عن النفس، بنشر طرق تعزز من مقاومة المرأة ضد المتحرشين أو المغتصبين في السيارة عن طريق الخنق.
في ناس تستغل الأحداث حتى تعمل بزنيس ،.، الان متطوعين شوي يصيروا يتقاضوا نظير تدريبهم و هذا شي مو عيب بس بنظري فنون الدفاع عن النفس تتعلمها الناس في الأندية للدفاع عن الخطر وين ما كان يا بالسيارة يا بالطيارة يا بالشارع … يعني ايه تفرق تقنية الدفاع عن النفس بالسيارة عن نظيراتها الاخرى ؟؟!!!!!