قال تعالى : { وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا } . (الإسراء 23-25)

يوضح هذا المقطع مدى حنان ورقة الاب على ابنه وهو صغير، وفي المقابل مدى قسوة الابن على والده حينما يكبر..في مشهد أبكى العالم.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫8 تعليقات

  1. اللهم اجعل ابى وامى من اهل الجنه…

    اللهم ارحمهم كما ربياني صغيرا.

  2. اللهم اجعل ابى وامى من اهل الجنه
    وارحمهما كما ربيانى صغيرا

  3. الله يرحم كل اباء وامهات العالم
    الاخ او الاخت amy هذا ليس اية من القران للتنويه فقط احترامي لك

  4. الله يرحم كل اباء وامهات العالم
    الاخ او الاخت amy هذا ليس اية من القران للتنويه فقط احترامي لك

  5. فديو مؤثر .. بروا ابائكم تبركم ابنائكم .. اللهم اعنا على برهم .

  6. لقد شاهدت هذا الفيديو من قبل وهو من الفيديوهات المؤثرة جدا وترسل رسالة لكل ابن بالرفق بـأبويه
    عند الكبر ، فالأب عندما سأل الإبن عن العصفور فهو يعرف جيداً أنه عصفور ولكنه أراد اختبار صبر
    ابنه وهل يتحمله ابنه مثلما تحمله ابوه وهو صغير ، فعندما كان هذا الشاب صغيرا كان يسأل والده عن العصفور ويقول ، أبي ماهذا ؟ وكان الأب يبتسم ويحتضن ابنه ويقول له بكل مرة :هذا عصفور ، وسأل الابن هذا السؤال عشرات المرات والأب لا يمل ولم يغضب بل يجيب ابنه بابتسامة واحتضان بكل مرة فى حين ان الأب عندما سأل نفس السؤال مرتين والثالثة فيغضب الابن ويصيح فى وجه أبيه .. فيديو رائع تأثرت به كثيرا عندما رايته قبل بضع سنوات ، فما أقسى مانسمع اليوم من أهوال ومن عقوق وجحود من الأبناء تجاه الأباء ، قبل سنة قابلت سيدة عجوز تجلس بجانب المسجد تبكي وسألتها : لماذا تبكين يا أمي ؟ وردت وهى نحاول كفكفة دموعها ، كان لدى ولدين مات الأصغر بحادث وظل الأكبر ولكنه قاسى علي جداً ، فلا يزورني ولا يبرني وكلما رفعت يدى لأدعو عليه لا أستطيع فأجدني أدعو له ….. فبراً ورفقاً بالآباء فلولاهم لما كنت أنت بهذه الحياة ,, اللهم اجعلنا بارين بأبوينا .

  7. الفيديو مؤثر جدا شاهدته قبل حوالي السنة وكنت شايفة برنامج قبله عن شاب اصر ان ياخذ ابوه الى السينما مع انه غير راغب الاب جدا بالذهاب ثم اصر الشاب ان يطعمه الايس كريم ولما ساله الاب عن اصراره اجاب كنت صغيرا اشعر بالسعادة عندما تصطحبني لاماكن التسلية والان جاء دوري لاشعرك ولو بالقليل القليل من السعادة التي كانت تغمرني برفقتك
    واسفة من تعليقي الاول لايمي لانني لم اشاهد الفيديو فقد سبق وشاهدته اكثر من مرة اعتقدت انها تقصد التعليق اللي قبلها بكلمة صدق الله العظيم فقلت لها انه ليس اية من القران اي التعليق اسفة مرة اخرى على اللبس لكن لااعرف لماذا تكرر ايضا تعليقي الاول

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *