قال السماني الهادي، الذي يدعي أنه شقيق مريم يحيى إبراهيم، إن الأخيرة “أمام إما العودة إلى الديانة المسيحية إلى الإسلام وإلى أحضان عائلتها، وإذا رفضت فإنه يجب إعدامها،”.
ويشار إلى أن الفتاة السودانية التي تبلغ من العمر 27 عاما والمحكوم عليها بالإعدام لـ”ارتدادها” عن الإسلام وبـ”الزنا” لأنها تزوجت من رجل يعتنق الدين المسيحي.
كلامك سليم ان لم تعود للاسلام تقتل
كل واحد حر ف حياته
انت يلي فسدت على اختك ووصلتها لحبل المشنقة.تفوا عليك يا سافل.هل سالت نفسك ماذا سيحصل بامك عند موت اختك؟اختك حرة بمعتقداتها ولست انت المحاسب وانما الله.اخرس يا حقير
انصر اخاك ظالما او مظلوما
يا ( salam kaso) الموت بالنسبه لامها ارحم مليون مره من فعلتها الانسان مصيره الموت هي كانت تكون شجاعه ومؤمنه ومقتنعه بفعلتها وما تتنكر لاهلها ولا رجوعها عن الاسلام