نجح شيخ جزائري في معالجة الفتاة اليمنية صبورة وذلك بعد أكثر من عام من عرض قصتها على قناة السعيدة اليمنية.
و“صبورة” فتاةٌ في الثامنة عشرة من عمرها من «باجل» بمحافظة الحُديدة غرب اليمن تبكي فتتحول دموعها إلى «حصى» متحجّرة، وتعرقُ فيخرج الدم من مسامها.
وكانت صبورة حسن فقيه قبل عام ونصف العام قد حكت عن قصتها أو ما تعتبره «معاناة» فقالت إن بداية الحكاية كان منذ حوالي 6 أشهر، وتحديداً بعد زواجها مباشرةً، إذ بدأت تنتابها حالات إغماء تدوم أحياناً أربع ساعات.
وتطور الحال من مجرّد إغماء إلى «انتفاخ كبير في البطن» يجعل شكلها تشبه المرأة الحامل في شهورها الأخيرة.
بادر أهلها وزوجها بإسعافها إلى المستوصفات والمستشفيات المحليّة، لكن الأطباء عجزوا عن تشخيص حالاتها، واكتفوا بما تفيد به نتائج الفحوص بأنها «سليمة من أي مرض».
ثمّ بعد نوبات «الانتفاخ» أصبحت تجتاح «صبورة» حالات «تعرّق» لا تفرز سموماً مائية كما هو حال الناس، بل تخرج من مسامّ جسمها «إفرازات دموية».
ومؤخراً تطورت حالتها إلى درجة الخوف والإعجاز، إذ فوجئت بأنها حينما تبكي فإن دموعها السائلة تخرج «متحجرة» على صورة حصى صغيرة متباينة الأحجام لا يقل حجم الواحدة منها عن حجم «نملة صغيرة»، ولم يقتصر ذلك على دموع عيونها، بل وكذلك من أذنيها أيضاً.
وكانت تشكو «صبورة» من أنها تعاني ألماً ووجعاً في عينيها عند النوم، الأمر الذي يحرمها النوم ومن الاستقرار النفسي، ولا يتجاوز زمن نومها في بعض الأيام الساعتين فقط، الأمر الذي يعرّضها أحياناً للإغماء المفاجئ نتيجة الإرهاق.
حالة الفتاة العشرينية حالةٌ طبيّة مُعجزة، إمكانات ذويها لا تسمح بإخضاعها لفحوصٍ طبية عالية لمستوى تستدعيها حالتها المرضيّة، لعلاجها مما تعانيه.
بسم الله الرحمن الرحيم
الله الشافي !
الله يشفيها .
هذا الراقي البسيط بارغم من شهرته هنا في الجزائر الا انه انسان بسيط وشرعي ومتواضع يرقي الناس بدون مقابل
الحمدلله انها شفيت قرات حالتها من قبل
الان نص اهل الجزائر سيقفون طوابير على باب هالرجال يتمسحون فيه و يلحسون حذائه طلبا للشفاء و الله ان الخزعبلات و الغش و الشرك فتكت بكثير من المسلمين في شمال افريقيا لدرجه انه حان اتخاذ اجراء حااااااااااااااازم!
non! nous c’est s7our we b5our chez tes compagnes d’armes bni slaltej dans ton fan club
يا مأزة لندن الرقية بالقران الشرعية ليست خزعبلات
لا تثبتيلنا كل يوم ان ثقافتك متدنية خلليكي اذكى
سيرينا هي بنت لندن بتحب أضحك الزوار بتعليقاتها على أساس مفكرة حالها مهضومة هههههه
ومن ناحية ثانية ح م ا ر ة بدها تفرجي حالها إنها فهمانة ومالة عرفانة أنو الأكثرية بيضحك عليها
هههههههههههههههههههه
سيرينا…المريض الذي يعجز عنه الطب يرقيه اهله او شخص متدين من عائلته .. و ليس رجل ياخذ مال مقابل كل تفله يتفلها علة وجه مريض هههه
لو الله يبليكي بالهم يابنت يلي انت بنتهم مشان ضبي لسانك الطويل عن البشر شكلها لندن ما علمتك تكوني راقيه بكلامك وتحترمي يلي بيفهم اكتر منك ياشرشوحه
سيرينا في نوفمبر 2, 2013 5:09 م
السلام عليكم إنشاء الله تكونين بخير
ياأم أنــــس وأبلغ لكي سلامي من
أعز صديق لكي وهو صاحب القافية من
منطقة المتــــــــــــيجة
الله يحفظك ويرعاك لأنس وأبو أنس
testahli hhhhh di 7ata 3oraha ma shafetshi London hhhhh