نشر موقع “يوتيوب” فيديو لتقطيع البصل بطريقة سريعة، وإعطاء المبتدئين نصائح الطبخ.
وتتضمن الطريقة تقطيع البصلة من طرف واحد وتقسمها إلى نصفين، ثم تقوم بإزالة الغلاف الخارجي، ووضعها على القطاعة وتضغط على نصفها بيدك ثم تقوم بتقسيمها بالسكين، وبعدها تحصل على مكعبات بصل صغيرة جدا وبطريقة سريعة.
ما الجديد؟
هالطريقة من زمن ستي منعرفها ههههههههههههههه
يختييييي جابت الاسد من ذيلة ..!!
http://www.youtube.com/watch?feature=player_detailpage&v=toNlZIUHPJ0
مضحك لكن مؤذي
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=C5nGHbNbzIg
من تجويد لغناء ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ياخراشي ياتفيده
اسهل طريقه لتقطيع البصل بالمولينكس ههههههههه
يعني فكرنا شي طريقه غير شكل طلعت من ايام ستي وستها لليلى ..
تحياتي للموجودين
احمد كيفك انشالله بخير ذكرتني بهالكلمه يا خراشي واصلها ههه اسمع هالامثال ..
وراء كل مثل شعبي قصة طريفة ..
جميعنا نردد بعض الأقوال المأثورة في حديثنا اليومي ولكننا لا نعرف ما هو المصدر الحقيقي وراء هذه المقولات أو ما هي القصة الخفية وراء شهرة هذه الكلمات، سنستعرض الآن أشهر العبارات والكلمات التي نستخدمها دائمًا في يومنا من دون أن نعرف من أين ظهرت هذه الكلمة:
1- “عزومة مركبية”:
جاءت هذه المقولة تعبيرًا عن الكذب أو عدم الصدق في عرض أي خدمة لاستحالة تلبيتها، وظهرت هذه الكلمة من خلال المنطق بأن الصيادين لا يمكنهم أن يدعوا أحدًا على تناول الغداء معهم لأنهم يتناولونه في “عرض النهر أو البحر”، ويعرضون الدعوة على شخص يقف على الشاطئ وذلك شيء يستحيل حدوثه ولهذا جرت العادة بأن نستخدم عبارة “عزومة مركبية” على أي عرض يصعب علينا الثقة فيه وتصديقه.
2- “اللي ميعرفش يقول عدس”:
وهو مثل شعبي دارج يعود إلى قديم الأزل وتتلخَّص قصته في رجل كان يبيع العدس والفول وهاجمه أحد اللصوص وسرق نقوده، فجرى التاجر وراء اللص حتى يستعيد نقوده مرة أخرى، وأثناء الجري تعذر اللص في شوال من العدس فجاء الناس مسرعين على التاجر فظنوا أنه يجري وراء اللص لأنه سرق منه بعض حبات العدس فلام الناس التاجر وقالوا له “أتجري وراء لص لمجرد أنه سرق بعض حبات من العدس، فكان رد التاجر عليهم “ما هو اللي ما يعرفش يقول عدس”.
3- كلمة “………. :sorry
تعني كلمة “…….. ” باللغة التركية “الملح”، وكان الملح هو أرخص السلع الموجودة قديمًا، فبدأوا يستخدمون كلمة “….. ” للتسفيه من الشيء والتعبير عن عدم أهميته.
4- كلمة “معلش”:
تم تحريف هذه الكلمة لأن هذه الكلمة كانت في أصلها تعني “ما عليه شيء”، وهي كلمة كانت يتلفظ بها القاضي عندما يحصل أي شخص على البراءة.
5- كلمة “يا خراشي”:
وهي كلمة تستخدم إلى الآن للتعبير عن الاستغاثة وطلب المساعدة وكان السبب وراء شهرة هذه الكلمة هو الشيخ “محمد الخراشي” وهو أول من تعين ليرأس مشيخة الأزهر فكان كل من يقع عليه أي ظلم يقوم بالنداء على الشيخ “الخراشي” ليستنجد به ولذلك ارتبطت هذه الكلمة بطلب المساعدة.
6- كلمة “سيس”:
كلمة “سيس” أساسًا تطلق على البلح الفاسد، لذلك بدأ الناس في استخدمها ليوصفوا بها أي شخص لا يروق لهم شكله.
7- كلمة “جدع”:
هي أصلها “الأجدع” وهو اسم من أسماء الشيطان، وهي تعبِّر عن الدهاء والخداع، وبعد ذلك تم تحريفها لنعرفها نحن بمعناها الحالي.
8- كلمة “عبيط”:
هي كلمة من أصل فرعوني وهي مقسَّمة لجزأين “عا و بيت” وكلمة “عا” يقصد بها “الحمار” وكلمة “بيت” تعني “الشخصية”، فيكون تجميعها “حمار الشخصية” وهي تدل على سذاجة الشخص الذي يطلق عليه هذا اللفظ.
9- كلمة “سادة”:
وهي كلمة فارسية تعني “طبيعي” أو “بسيط” حتى أصبحت كلمة “سادة” تطلق على القهوة والشاي السادة أي أنه يريده طبيعي دون أي إضافات.
10- كلمة “مرمطة”:
تعود كلمة “مرمطة” إلى أصل فرعوني وهي “مارماتا” وتعني الألم والوجع.