كانت ابنة الأعوام الخمسة صوفيا كروز قد انتظرت لساعات الموكب البابوي في “جادة الدستور” إضافةً الى آلاف الأشخاص الآخرين.
وتمكنت صوفيا التي أرادت أن ترى رمز ايمان عائلتها، من تخطي السياج الحديدي في حين كان البابا فرنسيس يجول ببطء في الشوارع المحيطة بالبيت الأبيض على متن الـ”باباموبيل” المكشوفة.
وحاول عناصر جهاز المخابرات الأميركية توقيفها إلا ان نظرها تشابك بنظارات البابا، فألقى عليها التحية وأعطته قميصاً ورسالة من صفحتَين وسط صيحات التعجب والحماس من جانب الجموع المحتشدة في المكان. أعطاها قبلةً بابوية وباركها وعادت لتنضم الى الحشود.
بعيداً عن الاختلاف الديني
ما أحلاه من موقف ،
برأي يجب ان يكبر الأطفال على الإيمان بوجود خالق (اي دين كان)يرجعون اليه وقت المحن …
هاي او بدوله عربيه هالطفله كان عملوها بطله وجابو معها عمر اديب والابراشي واحمد موسى لقاءات تلفزيزنيه وخذ يا نفخ ! وبالاخر بعطوها دور بفلم لاحمد حلمي 🙂
اقصد
هاي او = هاي لو
بنغالي ما علي عتب