كتبت صحيفة “التلغراف” البريطانية إن صورة الصبي وهو يجذب نفساً عميقاً من سيجارة، فيما تتشبث أصابعه الصغيرة بزناد بندقية كلاشينكوف قد تعتبر واحدة من أكثر الصور المثيرة للصدمة في الحرب السورية.
ويحمل أحمد، الذي يعتبر أصغر مقاتل في الثورة السورية، كلاشينكوفه ويحارب في الصفوف الأولى في منطقة صلاح الدين بمدينة حلب، فصوره التي تلقفتها وسائل الإعلام حول العالم مجرد تذكير بوحشية الحرب الدائرة هناك، وعقب قائلاً: انتهى بي الأمر بمساعدة عمي ورفقائه فليس لدي خيار آخر.. فليس هناك مدرسة، وعائلتي قتلت.. فأي خيار أمامي؟
طفل الكلاشنكوف: انتهى بي الأمر بمساعدة عمي ورفقائه فليس لدي خيار آخر
ماذا تقول أنت؟
مسرحية بايخة ـ ثورة الاقزام و الاغبياء , العالم يتطور و يتقدم للامام و انتم ترجعون الى الوراء باعمالكم الدنيئة ، وثورات عرائز القراقوز .
انشروي يا نورت الحرية
so true >>> when this kid gets killed they will blame the government for it >>>
rana kalamek 100/100
هذا اسوأ شى تفعله الحروب تدمير عقول الأطفال وتسهلهم للأستغلال لمن يريدون ذلك كما شاهدناه يرمى القنبلة تحت رعاية عمه وعندما يقتله الجيش او يقصف المنطقة التى رميت منها القنبلة يقال الجيش النظامى مجرم وقاتل ……………………الجزائر