رصدت كاميرا رد فعل طفل يسمع لأول مرة فيها زئير الأسد، إذ ظهرت على وجهه علامات التوتر، وذلك أثناء درس منزلي بمساعدة كتاب يحمل صورا للحيوانات ومزود بتسجيل صوتي لكل منها.
لكن بحسب التسجيل يبدو أن الصوت لا يعود لأسد بأي حال من الأحوال وإنما لشبل صغير. بدا وكأن الطفل فقد توازنه في عربته، حتى أنه ضم راحتيه بقبضتين وكأنه يعلن تأهبه للدفاع عن نفسه في مواجهة هجوم الأسد.
لحظات مرت والطفل يستمع إلى زئير اللطيف وجعله يشعر ببعض القلق.
اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين
مافيش حد صلي عن النبي اصلهم ما يعرفوش ثريا مين هههه 😉