في تقرير أعدته الاعلامية علا الفارس خلال برنامج “إم بي سي في أسبوع “عن الطفل المعنف “راكان” الذي تعرض للحرق بـ «الماء المغلي» والسجائر في جسده من قبل والديه ، وإيذائه بالكهرباء وقلع أظافره وغيرها من أساليب التعذيب لأنه نتيجة علاقة غير شرعية لنفس الأبوين قبل اجبارهم على الزواج ،وقال الطفل راكان بكل براءة:( أنا أكره الي بيخلفو أولاد وبيحرقوهم).
معقول فية انحلال لهذة الدرجة
انا شفت انحلال اخلاقي بالغرب لكنهم لم يوصلو لهذة المرحلة !!!!
والله ابكاني هل مسكين
وكيف لبق بالكلام
ويطلب السماح لابوة
كيف راح ينسى هذة المئسات وكيف بالمستقبل
انا لو منك ياراكان ما اسامحهم ابدا— انا زعلت كثير على الي جرالة
الله يحرقكم دنيا اخرة انشاء الله العمى اكثر من شياطين شو ذنبه هالطفل البريء
الله لا يسامحون هدول وحوش مالون بشر….اكبر بشاعة في الدنيا طلم الاسان للانسان … وبالاخص الاطفال … لازم يعزبوهم مثل ما هزبو هل ولد
la hawla wa la kouwata ella bellah
ابتسامته الرائعة الساحرة قهرت كل جبروت هذين الظالمين
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
انا لله وانا اليه راجعون
وهذا التعالي والفوقية في كرم نفسه بطلب السماح عمن اهدر طفولته . سمو روحاني لا تدركه الصغائر من البشر .
احييك ياراكان
قلبي يتالم لك وفي رحمة الله متسع لك
هيا امض وغرد وحلق فانت اليوم المعلم الاكبر
فبا رب بارك بسمة الطفل كي نرى …………. على وجهه الريان اهلا ومرحبا
ويا رب كفكف دمعه برعاية ……………….. ولطفك بالجسم الصغير اذا كبا
وحببه للاجيال تحضن طهره ……………….. وتقتبس منه الطهر عطرا مطيبا
عاش قلمك اخ واحد
ميرسي كتير لذوقك الراقي وشكرا لتفضلك بالاطلالة الكريمة
ميرسي كتير لذوقك الراقي وشكرا لتفضلك بالاطلالة الكريمة
الله يحرقهم بنار الدنيي قبل الاخرة هدول حيوانات لازم ياخدو منهم بقية الاطفال ويحرموهم من الاولاد
لا تكتفو برعاية هذا الطفل خدو اخوتو منهم لتحرقو قلوبهم القاسية
بينما كان الأب يلمع زجاج سيارته الجديده
فأقبل إبنه الذى لا يتجاوز 10 سنوات
وأمسك بحصى صغير وأحدث خدشاً فى باب السياره
شاط الأب غضباً من إبنه وأمسك إبنه وضربه ضرباً مبرحاً على يديه
وكان الأب حينها فى حالة إغلاق عقلى
أى أن الغضب سيطر على عقله تماماً نُقِل الإبن إلى المستشفى
لتلقى العلاج من ضرب أبيه وعند معاينة حالته من قبل الأطباء إكتشف الأطباء
أن الإبن قد ضُرِب على يده بواسطة مفتاح إنجليزى
(مفتاح لفك وتركيب المواسير يستخدمه السباك) المهم هو أن الضرب الذى تلقاه الإبن
من والده كان عنيفاً جداً لدرجة أن الأطباء لم يكن أمامهم خيار سوى بتر أصابع الولد
وعندما استفاق الولد من البنج وخرج من غرفة العمليات دخل عليه أبوه
ليطمئن عليه فوجد ما لم يكن فى الحسبان أصابع إبنه قد بترت فلما رآه إبنه
قال له أدخلوا وشاهدوا القسوة التى تُبكىأدخلوا وشاهدوا القسوة التى تُبكى
متى ستنبت أصابعى من جديد يا أبى ؟؟
الولد المسكين كان يظن بأن الأصابع تستبدل مثل الأسنان
المهم أن الأب إشتد غضبه وذهب إلى سيارته التى ضرب إبنه من أجلها وأخذ يركل فيها برجله وكان
حزيناً جداً وأخيراً جلس هذا الأب على الأرض وأسند ظهره إلى السياره ويداه تلطمان
على خديه مما فعل بعد ذلك أدار هذا الأب وجهه ليرى الخدش الذى أحدثه إبنه فى باب تلك السياره
وعندما رأى الخدش صُعِـق واشتد غضبه وفقد أعصابه وأخذ يضرب برأسه باب تلك السيارة اللعينه
لأنه رأى فى الخدش الذى سببه إبنه شيئاً مفزعاً رأى شيئاً تقشعر له الأبدان وتذرف له الدموع
بلا حسبان أتدرون ماذا رأى فى الخدش ؟؟؟
يااااااااا الله رأى فى الخدش عبارةً قد كتبها إبنه له عندما أمسك الإبن الحصى كتب على باب السياره
( بحبك بابا )
الاب لم يتحمل نفسه وانتحر في اليوم التالي
*** قد لا أكون الاجمل … وقد لا أكون الأروع … وقد لا أكون الأذكى … وقد لأ أكون الأبرع … ولكني أذا جائني المهموم أسمع … وأذا ناداني صاحبي لحاجه أنفع … وحتى أذا حصدت شوكا فسأظل للورد أزرع … واذا ما كان الكون واسعا فان قلبي أوسع
بارك الله فيك
أهلا واحد قصة جميلة و معبرة و محزنة و مؤلمة و ركبها الغم هههه أسفة على صراحتي
الذي لا استوعبه من القصة كيف لاب بتلك القسوة يضرب ابنه ( فلدة كبده ) لدرجة يبثر معها أصابعه ….. و ينهار من الحنية و العاطفة الزائدة لدرجة الانتحار على جملة أحبك يا بابا،…فرغم شدة وقعها لا اعتقد أنها تحرك ساكنا في اب ميت المشاعر كهذا … لو كان اب عادي افهم لكن بهذا العنف و القسوة لا اصدق …،.
لا افهم كيف إنسان يكون شيطانا و يتحول ملاكا فجأة ،.،،
كاتب هاته القصة متأثر بالأفلام الهندية …ههههههه أسفة على صراحتي مرة أخرى و بالعادة كل القصص لي تكتبها تعجبني ،.. إلا هذي ما ذخلت دماغي .
تحياتي
أهلا واحد قصة جميلة ..،،،و معبرة…. و محزنة… و مؤلمة… و ركبها الغم ….هههه أسفة على صراحتي
الذي لا استوعبه من القصة كيف لاب بتلك القسوة يضرب ابنه ( فلدة كبده ) لدرجة يبثر معها أصابعه ….. و ينهار من الحنية و العاطفة الزائدة لدرجة الانتحار على جملة أحبك يا بابا،…فرغم شدة وقعها لا اعتقد أنها تحرك ساكنا في اب ميت المشاعر كهذا … لو كان اب عادي افهم لكن بهذا العنف و القسوة لا اصدق …،.
لا افهم كيف إنسان يكون شيطانا و يتحول ملاكا فجأة ،.،،
كاتب هاته القصة متأثر بالأفلام الهندية …ههههههه أسفة على صراحتي مرة أخرى و بالعادة كل القصص لي تكتبها تعجبني ،.. إلا هذي ما ذخلت دماغي .
تحياتي
اهلا بك واهلا بصراحتك واهلا بالمغرب الجميل .
قد تندهشي اذا عرفت انك – وانت الرقيقة الحنونة – في يوم من الايام قد تصبحي قاتلة عنيفة , لا تندهشي فذلك ممكن !!
الانسان مركب متناقض عجيب قد يكون في اقصى التطرف والانحدار وقد يصبح في قمة الايجابية .
فمن كان يتصور ان يقوم بشار الاسد ورجاله بذبح الاطفال وتعذيب المعتقلين حتى الموت دون ان تهتز مشاعرهم لصرخات المعذبين وآهات الاطفال الخائفين .
الاب في هذه القصة كان يعتقد انه يعاقب ولده مجرد عقاب فقط , ولم يسعفه عقله او وجدانه لادراك النتائج .
مرحبا بك مرة اخرى ودمت بخير .
شنو غ تقولو لله
بس ما عرفنا شو صار بالام والاب المفروض حكم بالاعدام لان عن جد بيبكي هل طفل
يا ستار يا رب صرنا بأخر الزمان
ريتكم تنحرقوا بنار جهنم تنيناتكم انتوا زنيتوا وأجرمتوا بحق هالطفل وكمان عم تعاقبوه !
هو اللي لازم يعاقبكم على إنحلالكم وفسادكم ويطالب برجمكم
يمكن هالولد لو أحسنتوا تربيته يكون سبب بدخولكم الجنة …ريتكم تدخلوا على جهنم قريبا من بين الأهالي ما أقسى قلوبكم واجرامكم
حسبي الله ونعم الوكيل علي قول نُزعت منها الرحمة ….
والله ابكاني وقطعلي قلبي واكتئبت…يا الله أكيد هؤلاء بشر!!!! يا الله أكيد هؤلاء الوالدين الذين قرأنا عنهم في القرآن!!!!
ما عم صدق انو في هيك قلوب قاسية وحجررررر…
يغلطو الغلطة ويحاسبو الولد عليها حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم
حسبي الله ونعم الوكيل هذا حرام