المصري اليوم – قتلت أم هندية أثناء محاولتها مقاومة الاعتداء جنسيًا عليها من قبل عصابة مسلحة في ميجالايا شمال شرقي الهند.
وذكر تليفزيون هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، إن 5 عناصر من الميليشيا المسلحة من جيش التحرير الوطني أطلقوا النار على رأس الأم أثناء مقاومتها الاعتداء عليها بعد جرها إلى خارج المنزل الذي تم حبس زوجها وأولادها داخله، بحسب ما أكده مسؤول في الشرطة.
وأضاف المسؤول الأمني أن الشرطة ضربت طوقا في المكان وتبحث عن مرتكبي هذه الجريمة، مشيرًا إلى أن المنطقة مليئة بالجبال والغابات الكثيفة والشرطة تبحث عن أفراد العصابة في المنطقة، وتبلغ الأم القتيلة من العمر 35 عاما ولها 4 أطفال.
وتأتي هذه الجريمة بعد سلسلة من جرائم الاغتصاب التي تشهدها الهند في السنوات الأخيرة، لاسيما جريمة اغتصاب وقتل الطالبة الجامعية (23 عاما) من قبل عصابة في العاصمة دلهي، فيما أقدمت الهند على فرض قوانين صارمة تصل للإعدام لمرتكبي جرائم وحشية.
الجدير بالذكر أن جيش التحرير الوطني في الهند يسعى إلى تشكيل ولاية خاصة بقبيلة غارو في المنطقة.
مات الضمير وماتت الانسانية
اصبح الكل يجري وراء نزواته ومصالحه حتى وان كانت على حساب تعاسة الاخرين
الهند بلد العجائب والغرائب في الجرائم ، والاحتفالات ، يكفي احتفالهم بزواج ( بقرة ) كلف ميزانية الدولة الفقيرة مبالغ مالية كبيرة ليتهم وزعوا هذه الأموال على الجمعيات وفقراء الهنود بدل صرفها على زواج بقرة ! لكن بالنسبة للهنود ” عشان زواج بقرة تهون الفقرة ” .
ما أكثر و اسهل القتل والإجرام بايامنا هذه ..واكيد موجوده هذه القصص ومنذ القدم ..
لكن وبظل وجود وسرعه نقل الخبر في عصر الاعلام الإلكتروني وعلى رأسها الإنترنت ..
اصبحنا نسمع بها اكثر ..