عمرو أديب: هنزل للإخوان “ملط” فى ميدان التحرير

تافه

غوغائي

لو راجل اعملها
مافهمت هؤلاء ح ثالة المجتمع مادام سواء في تونس او غيرها الشعب هو من اختار على حد قولهم الاسلاميين على طول يقفز ذهنهم الى الحجاب والبيكيني وشو هايعملوا خلص حلت جميع مشاكل الدولة من فقر وبطالة ومحسوبية ووووووو بقي بس شو لبست المراة وشو خلعت!!!!!!!! اطمئنوا جاءت انتخابات العرب في فصل الخريف والشتاء عقبال مايجي الصيف ربنا يحلها

المجتمع يبحث عن الحرية والعدالة ، وبالتالى كان منطقياً ومتوقعاً أن يفوز هذا الحزب ويرحب به الشعب …
السؤال الذى يطرح نفسه :
ماهو تفسير ومفهوم الحرية والعدالة من وجهة نظر الحزب ؟؟ وماهو تفسير ومفهوم الحرية والعدالة من وجهة نظر الشعب الذى إختاره ؟؟
لو كان هناك تلاقى لكلا المفهومين فلا توجد هناك أى مشكلة ، ولكن المشكلة الكبرى لو كان هناك إختلاف لكلا المفهومين ..
فالشعب يبحث عن حرية الرأى والتعبير ، حرية القرار وتحديد المصير ، الحرية الشخصية الغير مقيدة ولكن فى إطار الدين والعادات والتقاليد ، وليس الحرية الفضفاضة بدون أى رادع ، فتبقى مصر بلد بلد إسلامى الهوية رغم وجود العديد من التيارات الدينية والمذهبية والفكرية ..
الشعب يبحث عن عدالة التوزيع ، وأن ينال شيئاً من ثرواته وإمكاناته ..
آلاف الخريجين يبحثون عن عمل شريف يؤمن لهم حياة كريمة ومستقبل آمن لهم ولأسرهم …
أن تتناسب الدخول مع وحش الأسعار وغلائها ، أن يرتقى مستوى التعليم بمناهجه الحديثة والعملية ، أن يرفع الأباء عن كاهلهم أعباء مضنية أنهكتهم طوال عقود ماضية ، ألا ينام أى مواطن على الأرض ويلتحف السماء ، ألا تنام أى أسرة ومعدتها خاوية … أن يشعر الناس بالأمان بكل مكان …
غالبية المنتخبين لا يعرفون أحزاباً ولا سياسات ، وما أهداف هذه الأحزاب أو إتجاهاتها ؟؟ ..
الناس لها مطالب محددة واضحة وصريحة ولا تفوتها عين أو يخطئها عقل لبيب …
ليس مهماً من يفوز ولكن الأهم هو من يستطيع أن يحقق مطالب الشعب البسيطة والتى هى من أبسط حقوقه الشرعية …
الشعب إختار العدالة والحرية التى ثار من أجلهما … فهل يستطيع هذا الحزب أن يترجم هذه الثقة فى إنتخابه على أرض الواقع بعيداً عن أى أهداف سياسية أو مكاسب دنيوية ؟؟ ….. هذا هو السؤال الذى سننتظر إجابته مع هذه التجرية الجديدة .

واحد تافه

الإسلام هو الحل أيها الأصلع المذموم إنزل للتحرير والله سوف تُطرد كما طُرِدت في المرّة الفائِته يا أبله
ولا تنسى أن الشّعب هو اللي إختار الحل الإسلامي يا حمار

لانه منافق
وكذاب
اتفق معك****** فارس المصرى الشعب******
لا يهمة من سيفوز فى الانتخابات
لان معظم الناس الغلابة مش فاهمة اية انتخابات ومش فاهمى هى بتعمل اية وبتدى صوتها لمن ولكن المهم عندهم من سيحقق مطالبة واعتقد ان هذا حلم كل مصرى شريف ولكنة فى نظرى بعيد المنال حتى لو تحققت لنا نزاهة الانتخابات من سياتى غير قادر على تلبية مطالب الشعب لان من سياتى سيكون الكرسى والمنصب والجاة وتحقيق مطالبة الشخصية اهم عندة من المواطن
ويؤسفنى
انها ترجع ريما لعادتها القديمة

انت لة تنزل الميدان ملط حتطفش شعب مصر كله من قرفك مش بس الإخوان