تقوم الزواحف برفع أفواهها فوق سطح الماء عند انخفاض درجات الحرارة وتجمد المياه في البرك، وبهذه الطريقة تبقى على قيد الحياة.
سبوتنيك. تجمدت في ولاية كارولينا الأمريكية، التماسيح جنبا إلى جنب مع المياه في البرك. ونشر فيديو على “فيسبوك” “شالوت ريفر سوامب بارك” ويظهر عليه أفواه التماسيح المسننة.
وبهذه الطريقة بقيت الزواحف على قيد الحياة، فهي قادرة على تنظيم درجة حرارة الجسم، والتكيف مع ظروف البيئة.
ووفقا للخبراء، فالتماسيح تعلم عندما توشك البركة على التجمد. فترفع أفواهها فوق الماء وتنتظر ذوبان الجليد في هذه الوضعية.
وسأل أحد المستخدمين ما إذا كانت التماسيح قادرة أن تظهر ردة فعل في حال مر أحد من جانبها، فأجاب الخبراء أنه من غير المرجح أن تستجيب لأنها توفر الطاقة للحفاظ على درجة حرارة الجسم.
كدت أتجمد أنا الأخرى في غرفتي بفندق في منطقة جبلية ((فيلاج) بمراكش تسمى ”ستي فاطمة” من 3 أيام فقط، بحياتي ما شفت برد مثل برد هذه المنطقة رغم أني طلبت أغطية كثيرة! إذا كان التمساح المعروف بجلده السميك و الذي لا يتأثر قد تجمد فبالله عليك يا ناشر ماذا سأقول أنا الي جلدي رطب يشبه جلد شي دجاجة رومية ههههه أنا كنت خايفة يلاقوني ثاني يوم جثة متجمدة في الغرفة. الحمد لله فلتت منها خخخخ
. مشوي
احمد سامحك الرب
٨ ثواني واشغلت معدتي??
بالعافية 🙂