أثار مقطع فيديو لمجموعة من طالبات جامعة بيروت في ضواحي رام الله، يرقصن “الدبكة الشعبية” جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي.
https://www.youtube.com/watch?v=keROz6tFmv0
اعتبر بعض المعلقين أن الدبكة إحدى الرقصات التي تحيي التراث الفلسطيني واعتبروا أن الأمر لا يعدو كونه نشاطًا ينفذه الطلبة بشكل عادي، فيما اعتبر البعض الآخر أن نشر فيديو الدبكة في هذه الأوقات يعطي انطباعا سيئًا عن الشعب الفلسطيني.
أولاً الجامعة أُسمُها جامعة بيرزيت و ليس بيروت و ثانيا التصرُّف مرفوض شكلاً و موضوعاً فالرقص حتى و إن كان من باب الطير الذي يرقص مذبوحاً من الألمِ حين يكون الوطنُ مشتعلاً و دماء أبناءه تُغرّقُ طرقاته و أسراه ضاقت بهم الزنازين و جرحاهُ بلا سرير طبي لكثرتهِم فلا مجال للرقص و لا للدبكات و مع إتفاقي أن الدبكة الفلسطينية تُراث علينا الحفاظ عَلَيْهِ من الإندثار إلا أننا نكتُبُ حاضرنا و مستقبلنا الآن لنسطرهُم في كتُب التاريخ جنباً إلى جنب مع تُراثنا و حضارتنا تحت إسم الجبابرة ………
اخر العنقود ,؛ كلامك انشائي مقزز ! مجموعة من الشباب فرحانين ويرقصون الدبكة فما علاقتهم بالاستعمار والامبريالية والبذنجانية والتراث والميراث والحراث — اووووووووووووف منكم
♥♥
دبكة ايه ؟؟
هو ده وقته ؟؟