قص أحد الدعاة قصة شاب انفصل بسبب الظروف عن فتاة كان يحبها، وبعد ذلك بسنوات التزام دينيا وأراد الزواج من فتاة منقبة فاكتشف أنها حبيبته القديمة، واعتبر راوي القصة أنها مكافأة من الله لهما.
وقد منع واضعو التسجيل التعليقات على الرابط، لكن بالبحث عبر “يوتيوب” اتضح وجود روابط سابقة للتسجيل تعود إلى فترات سابقة
أحلى فلم هندي ههههههههه
حينما يفيض الحزن في عينيك، تسقط الساعات من بين يدي، تغيب الأحداث، ويتوقف الزمن. يصبح العالم لحظة والزمن أنت. تصبح الأماكن ومضة،
والكون أنت. محياك الحنون، ووجهك الناعم، يجرحه القلق، ويظلمه الحزن. عندما أتأملك، أستعيد كل الفرح الذي كان في حياتي، وكل الأمل الذي أحلم به في مستقبلي، وأرسمه لوحة ناطقة بين عينيك.
كيف يمكن للحزن أن يتسلل إلى مقلتيك، وأنت بحر من الحب، ومحيط من العطاء؟
نقية أنت كبدايات الضحكة، ناعمة كقطرة ندى مستلقية على حضن زهرة. بريئة أنت كنبع ماء صاف ترك مساره لطبيعة التضاريس. وحينما تبتسمين، تقرر السعادة كلها الحضور، ويتناثر الفرح عشوائيا ف
ي المكان. مخطىء هذا الحزن، إذا حاول أن يحتل مساحة عينيك. تبدو صغيرة، ولكنها كبيرة بسعة البصر، غالية بكل العمر، بل هي العمر
.
بوحي بكل ما يجول في خاطرك، فإذا كنت أنت الكلمات، فأنا السمع. قولي ماشئت، فكلماتك كلها درر، عبري ما أحببت، فملاك مثلك لايفوح إلا بالزهر. أحب كلماتك كلها، لأنها تخرج من معدن الصدق، وتدخل
مباشرة إلى القلب.
أنت تستحقين أجمل ما في الكون، لأنك الأجمل، وتستحقين أصدق المشاعر، لأنك الأصدق.
أشعر أنك حالة استثنائية في عالم عادي، قدري الجميل منحني أشياء، لكنني بدونك ما كان للسعادة طريق، ولم يكن للفرح عنوان. أعترف بأنني بك محظوظ، ومعك امتلكت كل الأشياء.
لقد جعلت حياتي أكثر من مجرد عمر.
سبحان الله قصة حلوة …..
كلام جميل يا واحد في حق زوجتك و رفيقة دربك الله يخليكم لبعض