نظرا لزيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا، وبما أن السلطات السعودية تعتقد أن هذا المرض ينتقل عن طريق الجمال، طلبت هذه الأخيرة من المربيين الحفاظ على مسافة بينهم وبين حيواناتهم. لكن البعض منهم يرفض تصديق ذلك ويضاعف من علامات المحبة تجاه حيواناته.
أطلقت وزارة الصحة مؤخرا حملة توعية لحثّ الناس على عدم تناول اللحوم النيئة أو شرب الحليب غير المبستر من الجمال بعد أن تمّ تشخيص العديد من الحيوانات بإصابتها بالفيروس، كما أوصت المزارعين باستخدام القناعات والقفازات.
خلال الأسبوع المنصرم، تمّ تسجيل 26 إصابة جديدة تسببت بوفاة 10 أشخاص، وبذلك يصبح عدد الحالات المبلّغ عنها 339 حالة، بما في ذلك 102 حالة وفاة منذ ظهور الفيروس في عام 2012 .
ومع ذلك، فإن العديد منهم غير مقتنع بتحذيرات الحكومة. وقد تمّ تداول شريط الفيديو أدناه على الشبكات الاجتماعية على نطاق واسع، ويظهر فيه مربي جمال يحتج ضد تصريحات وزير الصحة عادل فقيه الذي ذكر في مؤتمر صحافي يوم الثلاثاء أن هناك أدلة قوية تشير إلى انتقال الفيروس عن طريق الجمال. ويقول: “لقد صرّح وزير الصحة أنها مصابة بفيروس كورونا “قبل أن يقبّل جمله ويقول له: “هيا، أعطس، أعطس!”
أوصت منظمة الصحة العالمية الأفراد الذين يعانون من بعض الأمراض تجنب الاقتراب من الجمال. من بين هذه الأمراض: السكّري، مشاكل الكلى، أمراض الرئة المزمنة، النقص في المناعة. سيجتمع خبراء منظمة الصحة العالمية مرة أخرى غدا الثلاثاء ليقرروا ما إذا كان يجب إعلان حالة طوارئ على مستوى الصحة العامة.
تشغل الجمال مكانة بارزة لدى البدو في المملكة العربية السعودية ودول الخليج الأخرى. فيحب الناس لحمها وحليبها ويعتبرون أن بولها يتمتع بخصائص طبّية. كما تحظى ىسباقات الجمال بشعبية كبيرة في المملكة، ويمكن لسعر الجمل الواحد أن يصل في بعض الأحيان إلى الآلاف من الدولارات.
البدوي مايفهم ولا راح يفهم طول عمره ! اي شي يقال له لازم يعمل الي عكسه والا مايكون بدوي ! اطالب كل واحد ينزل فيديو من هذا النوع يتم جلده !
الجماعه عاشوا على مر الزمان مع الجمال ولا صار في كورونا ولا مورونا ، من وين طلعتولنا بهالموال كونوا أكثر وضوح بدل ما تقوللهم ابتعدوا عن النوق والجمال وما يردو عليكم قولولهم بس: لا تشربوا بول البعير . هذا بول مش عصير قرف يقرفكم.
يازين البداوة وعيشة البدو ع الطبيعة والفطرة وللأسف وين البداوة في هذا الوقت اندثرت مع التطور الي قحم حياتنا ليت الزمن يعود بالبداوة
بالنسبة للموضوع لابد من دراسة علمية تقارن بين تأثيرات الاعلاف المصنعة ,والمعدلة وراثياً والى الأدوية والاعلاف الطبيعية على ظهور كرونا التي اضعفت المناعة عند الأبل
غير كذا يظل الكلام تخمين في تخمين بكرة يقولون يجب التخلص من الابل وينقرضون عن الجزيرة من يصدق هؤلاء يكفي علينا الاية الكريمة تقول ( افلا ينظرون الى الابل كيف خلقت )
ولماذا الجهل بالموضوع
اذا كان الجمال الحاضن للفيروس فان لديه مناعة مكتسبة ويمكن بالتالي استخلاص المضاد من الجمال ومعالجة المصابين به من البشر .
الامر الثاني اذا كان الفيروس موجود قديما بالجمال ماالذي تغير بالفيروس واصبح يصيب البشر
هذان بحثان قيمان يصلحان كبحث
الغنم قالو المتصدع
والبقر جنونها
والدجاج تسبب انفلونزا
وكورونا من البل
الله يستر بكرة لايقولواالسمك يجيب الدسنتاريا
والأقوام السابقة عبر التاريخ والتاريخ الإسلامي وآباءانا وأجدادنا من عرفناهم الا مع الإبل .
وفي النهاية يستمر مسلسل مافيا شركات الأدوية. أشوف الخنزير عندهم على رأسه ريشة ماجابوا لهسيرة مرض معدي مميت طبعاً لوظهر مرض معدي ومميت مارح يذكرون إنه فيه أمراض مميته معدية ويجب التخلص منه لأنهم يعلمون أنه محرم أكله عند المسلمين فستحالة يشوهوا سمعته توكلوا على الله ثم خذوا بالأسباب لكن لا تركنوا إلى أعداء الملة والدين.. فعلاً كما ذكرالله ( هم العدو فحذرهم )
الغبي الذي يقول فرق يقرفكم نرد عليه ياجاهل يكفي حيث رسولنا الكريم عن أنس رضي الله عنه أن نَفَرًا من عُكل قَدمُوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فبايعوه على الإسلام فاستوخموا الأرض وسقمت أجسامهم ، فشكوا ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال :ألا تخرجون مع راعينا في إبله فتصيبون من أبوالها وألبانها ؟ فقالوا : بلى ، فَخرجوا فَشربوا من أبوالها وألبانها فَصحوا .. الحديث .