حصلت مريم المطيري على رخصة لقيادة الرافعات الشوكية والرخصة العامة لقيادة المعدات الثقيلة، لتكون أول سيدة كويتية تنال هذه الرخصة، حيث إن هذه المهنة اقتصرت على الرجال لسنوات طويلة.
وأثبتت المطيري مقدرة المرأة على الدخول في جميع مجالات الأعمال الشاقة، بعد أن كانت من محاسبة في إدارة ميناء الشويخ لتصبح امرأة تقود الرافعات الجسرية.
وتعمل مريم في ميناء الشويخ- أحد أقدم الموانئ الكويتية- كما تندرج وظيفتها تحت بند الأعمال الشاقة؛ فهي تعمل على الرافعات الجسرية لنقل حمولة البواخر الواصلة إلى الميناء.
وتقول مريم المطيري “عملي يتطلب مقومات عدة، ويكفي القول إنه إذا كنت تعاني من فوبيا المرتفعات فهذه الوظيفةُ قطعا لن تناسبك”.
وأكدت المطيري، التي أخذت “العربية” في جولة باتجاه السحاب، أن قائمة التحديات أمام المرأة بدأت بالتقلص.
وبعد أن قطعت مريم شوطا في وظيفتها الفريدة من نوعها عربيا، اتجهت نحو التدريب، لتنقل خبرتها الممزوجة بروح التحدي والمغامرة.
هذه الحالات غريبه على المجتمعات الخليجيه !
هههههههههه بكره نشوف نسوان تحمل بلوك و طوب ههههههه
موعبالك فولة الجزائرية
صدقت يا الزيدي في شبه , خاصتاً البراطم المنفوخه
ليش لاء , ما دامكم تُطالبون بالمُساواه شيلو بلوك وطوب , أم برهوم أنتِ لا تشيلين خليكي مرتاحه
.
.
طبعاً أمزح , أنتم الجنس اللطيف وخلو الشيل علينا
لا همة بهيج شغلات ايكولون هذا شغل ارجال
خليهم يدللون يا الزيدي ولوووووو
هههههههههههههههه
فوله هههههه