أقدم لاجئ سوري في ألمانيا على طعن زوجته الحامل بالتعاون مع شقيقها الذي قام بإشعال سيجارة وتصويرها بكل دم بارد.
وذكرت وسائل إعلام ألمانية أنّ الجريمة وقعت في مدينة لوفيم قبل أيام، حيث أقدم لاجئ سوري يبلغ من العمر 34 عاماً على طعن زوجته الليبية التي تبلغ من العمر 17 عاماً بالتعاون مع شقيقها بداعي “الشرف”.
وبعد ارتكاب الجريمة، قام شقيق الضحية بتصوير أخته بكل دم بارد، بعد أن قام بإشعال سيجارة، وقام بإرسال المقطع المصوّر إلى شاب يشتبه بوجود علاقة بينه وبين شقيقته، قبل أن يلوذا بالفرار.
وتمكنت الشرطة من القبض على الفاعلين خلال هروبهما بالقطار على بعد نحو 250 كيلو متر عن مكان وقوع الجريمة، في حين تم إسعاف الضحية إلى المشفى ووضعها الحالي مستقر، وفق ما ذكرت الشرطة الألمانية التي لم تذكر أي شيء عن صحة الجنين.
التحقيقات الأولية في الجريمة أوضحت أن الفتاة البالغة من العمر 17 عاماً طلبت الطلاق من زوجها بعد أن وقعت في حب أحد اللاجئين.
وقام الزوج السوري بالاجتماع بعائلة زوجته، حيث قام هو وشقيق الضحية بارتكاب الجريمة، وطعن الضحية طعنات عدة في صدرها، قبل تصويرها.
وتضمّن التسجيل المصور تهديدات أطلقها شقيق الفتاة للشاب الذي تربطه علاقة بشقيقته بأن “دوره قادم”.
وتأتي هذه الجريمة الجديدة بالتزامن مع جريمة أخرى ضجت بها ألمانيا إثر قيام لاجئ سوري آخر بقتل طليقته وإلقاء “خطبة عصماء” عبر بث مباشر من خلال صحفته على موقع “فيسبوك”.
وتشهد المانيا ارتفاعاً في معدل الجرائم، وفق إحصاءات السلطات الألمانية، نسبة كبيرة منها يرتكبها لاجئون، الأمر الذي زاد من شعبية اليمين المتطرف الرافض لوجود اللاجئين، ما يثير مخاوف اللاجئين.
الغريب في الجرائم التي وقعت مؤخراً هو قيام المجرمين بتصوير أنفسهم والاعتراف بجريمتهم ونشرها، أو إرسالها عبر “فيسبوك”، رغم معرفتهم أن هذا الاعتراف سيستعمل ضدهم وسيضاعف العقوبة بحقهم.
يذكر أن هذه الجريمة شهدت تعتيماً من قبل الصفحات الخاصة باللاجئين في ألمانيا بعد انتشار مخاوف من أن تتسبب هذه التسجيلات بترحيلهم من ألمانيا، وفق ما رصد موقع قناة “الجديد” على هذه الصفحات.
لا حول ولا قوة الا بالله
شبعوا جرائم بعدان ملئتم بلادكم بكافة انواع الحثالة بس كان ناقصكم الحثالة السورية
واضح أنها قضية شرف…
الأغلب انها قضية شرف
اما الحثالة العراقية وتنفجر لعنة الله عليكي يا ناكرة الجميل لما كنت زبالة لاجئة السوريين استقبلوكي انت وامثالك من القذرين والوسخين لم يكونو وقتها
حثالة يا بنت الحرام لو لم تكوني كللبة حقيرة ما عضيتي اليد اللي امتدت لك ولغيرك يا مشردة مع العلم ان الكللب اطهر منك بمليون مرة يالقيطة تفه
عليكي وعلى اهلك الحثالة اللي ربوكي تفه
الدنيا غرارة.. تشعرنا بالضمان وهي ليس فيها ضمان.. تغرنا ثم ترجع تعطينا وعودا ونصدقها.. نمرض ونقول سنشفى.. وإذا شفينا نقول لن نمرض.. نتعب وإذا زال تعبنا نقول ارتحنا ولن نتعب.. وهكذا هي الدنيا غَرور.. تعيش اليوم في رخاء وإذا بك بعده تعيش في شدة.. تضحك مع صديقك اليوم و تفجع بوفاته غدا.. تصور حياة لا يمكن ضمان أي شيء فيها ويعيش الناس على أنها مضمونة..!
إن شاء الله تعود سوريا الجميلة من جديد ويعود اليها ناسها الطيبين الشرفاء….
عن معاذ رضي الله عنه قال : قلت : يا رسول الله أخبرني بعمل يدخلني الجنة ويباعدني من النار ، قال : لقد سألت عن عظيم وإنه ليسير على من يسره الله عليه : تعبد الله لا تشرك به شيئا ، وتقيم الصلاة ، وتؤتي الزكاة ، وتصوم رمضان ، وتحج البيت . ثم قال : ألا أدلك على أبواب الخير ؟ الصوم جنة ، والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار ، وصلاة الرجل في جوف الليل ، ثم تلا : تتجافى جنوبهم عن المضاجع حتى بلغ : يعلمون [ السجدة : 16 – 17 ]
، ثم قال : ألا أخبرك برأس الأمر وعموده وذروة سنامه ؟ قلت : بلى يا رسول الله ، قال : رأس الأمر الإسلام ، وعموده الصلاة ، وذروة سنامه الجهاد ، ثم قال : ألا أخبرك بملاك ذلك كله ؟ قلت : بلى يا رسول الله ، فأخذ بلسانه ، قال : كف عليك هذا قلت : يا نبي الله ، وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به ؟ فقال : ويحك يا معاذ ، وهل يكب الناس في النار على وجوههم ، أو قال على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم . رواه الترمذي ، وقال : حديث حسن صحيح