تمتلئ صفحات الـ Facebook اليوم الدمعة بأغنية تحل عنوان “لـَ طيزي لا ترجعي”، من كلمات وألحان وغناء شاب سوري يُدعى فراس الحمزاوي، وهو معروف جداً في الأوساط السورية على أنه “مونولوج” يحاكي هموم المجتمع.
وفي بحثٍ سريع عن “تاريخ” الحمزاوي الفني وسيرته الذاتية، طالعتنا مقابلة له مع أحد المواقع الإلكترونية الإخبارية يخبرنا فيها أنه تعرَّض لمحاولة اغتيال بسبب أغنيته “الوطنية” “أنا سوري”، قبل أن يعلن أن الكلمة لها ثمن عندما تُكتب!
وللحمزاوي أغنيات كثيرة تندرج تحت إطار “المونولوج”، أشهرها: “حماتي”، و”نكدية”، و”أصابيع إجرَيكي”.. قبل أن “توصل مواصيلو” إلى “لـَ طيزي لا ترجعي”، هذه الأغنية الآتية من واقعٍ مرير عاشه، كما نجد في وصفها على موقع YouTube.
ما علينا.. “تصبحوا على فن”!
O.o
ههههههههههههههههههههه
هههههههههههه
شو الظاهر بدأت شعله الحريه تظهر على البعض ..؟!!!!!!!
واكيد ما رح قول مثل البعض وينسبوا هالشي لشعب كامل ..
اكيد ما بتمثل إلا نفسك باخلاقك وكلامك ..
وحتى لو تحت إطار “المونولوج”