طالب الدكتور عبد الحميد فوزى، مستشار وزير الصحة السابق، الملك سلمان بن عبد العزيز، العاهل السعودى، بمنح الطب الشرعى فترة زمنية لتحليل جثث ضحايا حادث «منى»، للتعرف على سبب الوفاة.
وأبدى في مداخلة هاتفية لبرنامج «هنا العاصمة»، تقديم الإعلامية لميس الحديدى، المذاع على فضائية «cbc»، تخوفه من تعرض الحجاج لاستنشاق غاز سام، تسبب في وفاة عدد كبير من الحجاج، وإصابة البعض منهم بفقدان في الذاكرة.
وأشار إلى أنه شاهد الكثير من الحجاج المصريين، في مستشفى قوى الأمن السعودى، لا يعرفون أسمائهم، ومنهم سيدة تدعى سليمة محمد سلمى.
وأضاف: «رأيت مسئولى الإسعاف في السعودية وهم يضعون جثث الضحايا في سيارات تجميد الدجاج، تمهيدا لدفنهم، لعدم وجود أماكن خالية في المشرحة، متهما موظفى السفارة والبعثة المصرية، بالتقاعس في البحث عن الحجاج المصريين.
هذا ما نشك به !!
ومخاوفنا تتمحور انها عملية مدبرة لاختطاف وتصفية شخصيات شيعية إيرانية وعراقية كالسفير آبادي الإيراني ومدير مكافحة الأجرام العراقي واختفاء عشرات من الشخصيات المهمة غيرهم !! اما مقتل المئات الاخرين من الحجاج الابرياء فذلك لا يهم ال سعود !! كما لم يهمهم إبقاء رافعة عوجاء في الحرم !! فهل كان الحجاج الشيعة هم من نصبوها ؟؟ او أصروا على إبقائها في جو عاصف كي يقال رياءً ان هناك عمليات بناء ليتم التسبيح بحمد ال سعود ؟؟؟ الامور بدأت تتضح شيئا فشيئا وننتظر كامل الحقيقة لما جرى ويقال ان اكثر من اربعة آلاف حاج تبين انهم قتلوا في منى .
ya latiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiif
طالب الطبيب المصري عبد الحميد فوزى، المستشار السابق لوزير الصحة والسكان، من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، بعرض جثامين ضحايا حادث تدافع منى على الطب الشرعي قبل دفنهم.
وأكد الطبيب المصري ، فى رسالة وجهها إلى الملك سلمان، بعد مروره على جميع المستشفيات التي استقبلت ضحايا الحادث، على وجود يد آثمه وراء هذا الحادث المريع وشك فى تفجير قنبلة من غاز ما داخل هذا التجمع الكثيف المتداخل من الحجاج، أدى إلى وقوع هذا العدد الرهيب من الشهداء والمصابين بحسب ما ذكر موقع مصر الإخبارية.
وجاء نص رسالة الطبيب المصرى المقيم بالسعودية كالتالى:-
“من مواطن مصرى الوطن والموطن، سعودى الهوى، إلى سيدى خادم الحرمين الشريفين حفظه الله،اليوم يا سيدى خضت تجربه مأساويه فى رحله البحث عن ابن أخى المفقود بعد حادثه منى المريعه وأطمن جلالتكم أننا بعد رحله بحث من السادسة صباحًا إلى الثامنة مساء وجدناه وأنه بخير والحمد لله ،ولكن ومن خلال مروري على جميع مستشفيات المشاعر فى منى وعرفات ومكة وجده، وأعنى بكلمه جميع أى كلها بدون استثناء بما فيهم مديريه الشؤون الصحية بمكة ومن خلال تجربتى، التى تعدت أكثر من ثلاثون عامًا فى الإدارة الطبية لاحظت ملاحظتين فى غاية الأهمية أحب أن أرسلهما لجلالتكم أعتقد أن إحداهما توجب الفخر والأخرى على قدر من الخطورة التى يجب على الجميع الانتباه لها.
الملاحظه الأولى:
مستوى الخدمة فى جميع المستشفيات التى مررت عليها، يستحق أن تفخر به المملكه وأن نفخر به جميعا كعرب وانا هنا لا أقصد المبانى والتجهيزات فقط فهذا أمر مفهوم ولكنى هنا أقصد الفخر كل الفخر بالإمكانيات البشرية فلقد نجحتم يا سيدى فى بناء الإنسان السعودي، الذى يقدر تمام التقدير للموقف الذى تمر به بلده بعد هذه الكارثة فالمعاملة الحسنه والتطوع للمساعدة بكل الحب والتعاطف وجدناه من الاخوه فى المنظومة الصحية بداية من مدير مديريه الشؤون الصحية فى مكة إلى الحارس البسيط على باب أى مستشفى فى المشاعر المقدسة وليس لى فقط لكونى طبيب ولكن أشهد على انها لجميع من يبحث مثلنا عن ذويهم المفقودين فهنيئا لكم هذا النجاح من كل قلبى.
الملاحظه الثانية:
وهى التى اعتقد أنها على مستوى من الخطورة، التى يجب علينا الانتباه لها وفحصها والبحث فيها وهى: أننى لاحظت يا سيدى على معظم المرضى الذين شاهدتهم بنفسى أنهم يعانون حالة غريبة من فقدان الذاكرة وليس بهم أى خدوش أو رضوض أو أى إصابات، وهذه ليست حاله أو حالتين بل عشرات الحالات مما اضطر المستشفيات إلى تقيدها فى السجلات تحت اسم ” مجهول” لأن المريض لا يستطيع أن يتذكر اسمه أو اسم بلده أو أين هو، وأيضا هناك العشرات من الموتى الذين عاينتهم فى الثلاجات لا توجد على أجسادهم أى إصابات ظاهرة يمكن أن نحكم بها على سبب الوفاة مما يحتم ضرورة تدخل الطب الشرعي، ليقول كلمته الفصل فى هذا الموضوع، أرجوكم التدخل لمتابعه هذه الشكوى حفاظًا على أرواح المسلمين لأن هذه الحادثة وما نتج عنها ينافى العقل والمنطق ويؤكد الشك فيه ملاحظات عين خبيرة.
أشك سيدى ولى كامل الحق فى شكى هذا بوجود يد آثمة وراء هذا الحادث المريع وشكى فى تفجير قنبلة من غاز ما داخل هذا التجمع الكثيف المتداخل من الحجاج أدى إلى وقوع هذا العدد الرهيب من الشهداء والمصابين وقد شاركنى هذا الشك العديد من الاخوه من كبار الأطباء فى تلك المستشفيات.
الملاحظة الأخيرة:
هى ما قالته لى فلاحة مصرية بسيطة من دمياط بعد أن سألتها: “هو ايه اللى حصل يا حاجه وكانت من الحالات القليله المنتبهه التى رأيتها فأجابتنى قائلة: “بعد ما نزلنا من المنزلفه وكان ماشي ورانا جماعة كبيره من الأفارقة السود دول، وفجأة كده قابلنا جماعة بيقولوا عليهم من الإيرانيين وكانوا بيزقوا فينا جامد حتى إنى شتمت فيهم وضيعوا على حجتى الله يسامحنى ويسامحهم بقى، ومرة واحدة بالتفت ورايا لقيت ناس بتضرب فى بعض وأغمى عليا ما فوقتش إلا وأنا هنا”، هذه يا سيدى كلمات الفلاحة المصريه بالنص ألا يلفت هذا انتباه جلالتكم لشىء إذا ما ربط هذا بالصور المنشوره لوضعية الشهداء وما لوحظ من حالات كثيره من فقدان الوعى والذاكرة، حيث لا يوجد فى القاموس الطبى يا سيدى أن التدافع والزحام يؤدي إلى فقدان الذاكرة بهذا الشكل.
سيدى خادم الحرمين هذه صرخه مواطن مصرى مسلم، محب لدينه ووطنه ولكم عسى أن تصل هذه الصرخه إلى جلالتكم حفظكم الله لوطنكم وللعرب والمسلمين”.
أخوكم فى الاسلام
الدكتور / عبد الحميد فوزى ابراهيم ابو السعد
المستشار السابق لوزير الصحه والسكان
جمهوريه مصر العربية
المستشار يشك بان حكّام السعودية قتلوا الحجاج لامر ما ومع ذلك يختم الرسالة ب ( سيدي خادم الحرمين ) شوفوا الذل والخنوع بكلامه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! شعب يحب قاتله ( القط يحب خنّاقو )
ما دام حجاجكم قبلتهم كربلاء , شو موديهم على مكه !!!
ما فهمته من الرسالة ان الدكتور يشك في ايران و ليس السعودية و يعتبر السعودية ضحية مؤامرة إيرانية
مليون طفل يحجون الى معبد بوذي للصلاة لأجل السلام في العالم … لم يدفعوا آلاف الدولارات و لم تسقط عليهم رافعة و لم يتم دعس الآلاف , و لم يتم غلق المنافذ للسماح لأمير ليمر … و لاحظوا ايضا أنهم يصلون لأجل السلام في العالم و ليس للدعاء على باقي البشر و لا للتحريض على أطفال اليمن مثلما فعل شيخ آل سعود في خطبة الحج .
صحيح كلامك بنت الجزائر ..الرسالة بتشكك اكتر بالإيرانيين وانه هم سبب هالكارثة وعدد الحجاج الإيرانيين الكبير اللي ماتوا بيزيد الشك اكتر ..ولا حدا يستبعد هالشي عنهم
لأنه رح يموتوا حتى يلاقوا سبب للهجوم على السعودية والاساءة الها وتحريض العالم ضدها بسبب حرب اليمن …لأنه طقت روحهم انه كل العالم ساكت عن حرب اليمن وهي عم تدعس كل يوم على الحوثيين وتتقدم لصنعاء وهنن مو قادرين يوقفوا تقدمها ..و انه دول اسلامية تدير شؤون الحج بدل السعودية من كم شهر وهنن عم يطالبوا فيه
اما اتباع ايران اللي عم ينتقدوا السعودية وانها مو قادرة تدير شؤون الحج وانه فيه حوادث كتير وانه لكربلاء بيطلع الاف البشر وهلأ فوق عم يقلك ملايين البوذيين وما صار حوادث ..
اي خلصونا من هالحكي الفاضي السعودية الها عشرات السنيين وهي عم تدير شؤون الحج وما صار حوادث تذكر خلال هالسنوات
وعم تبذل جهود بخدمة الحجيج ما بينكرها الا كل حاقد وقليل ضمير وهذا بشهادة كل من زار الأماكن المقدسة وما بظن انه من مسؤوليتها كمان انه ناس جايين بعكس الاتجاه بين الاف البشر وبمكان مزدحم وصار تدافع انه يحاسبوها هي …
.كل سنة بيعملوا تحذيرات وبيعطوا تعليمات لسلامة الحجاج ومو ذنبهم اذا بعض الناس تجاهلوها ومشوا عكس السير وحبوا يعملوا قلاقل وفتنة بالحج
بعدين دخلكم ليش ليصير حوادث بكربلاء او عند البوذيين . ؟؟
..شوفيه طقوس بالله بكربلاء غير اللطم والنواح وعند البوذيين واقفين متل الصنم وعم يدعوا ..لذلك لا تقارنوهم بالحج وطقوسه لأنه المقارنة غير مقبولة
شكرا بنت الجزائر. واﻻخت نور….كل التحليل اللي قالته نور أوافقها الرأي. … الجميع يعرف ويرى المجهود الكبير من المملكه في سبيل الحجاج…ولم يحدث أي كارثه….لماذا اﻻن…ديما الكوارث وراها إيران. …ولماذا كل هال حشود اﻻيرانيه اﻻن بالحج….الله يعلم ماذا خططوا…ولكن الله أكبر على كل الماكرين….