أطلق مغردون على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” حملة للمطالبة بسن قانون صارم ضد المتحرشين بالنساء في السعودية.
وأتت هذه المطالبات بعد انتشار مقطع فيديو لمجموعة شبان يتحرشون بفتيات في أحد الأسواق شرق السعودية، وهو الأمر الذي أثار عددا كبيرا من المغردين الذين طالبوا بعقوبات صارمة في حق هؤلاء المستهترين الذين لا يراعون حرمات الناس.
وأكد القاضي السابق وعضو مجلس الشورى السعودي محمد الدحيم خلال استضافته في نشرة الرابعة على قناة العربية، اليوم الأربعاء، أن التحرش لم يصل ظاهرة، وحتى لو أحدث ظاهرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فإنه ليس ظاهرة على أرض الواقع.
وأوضح أن التشريع مهم جداً للحد من مثل هذه التصرفات لكي يتم ضمان الحريات والمحافظة على الآداب العامة. وأشار إلى أن هذا التشريع يضمن ثلاث خطوات وهي حماية التعدي على الآخرين، وتعزيز الأخلاق ومبادئها، وأيضاً عقوبة من يقوم بهذا التصرف.
بدوره أكد المتحدث الرسمي لشرطة المنطقة الشرقية السعودية المقدم زياد الرقيطي أنهم رصدوا هذا المقطع بعد ساعات من نشره ويجري التعرف على هؤلاء الشباب للقبض عليهم وتحويلهم للجهات المختصة.
وقال لـ”العربية.نت”: “رصدت الجهات المختصة بشرطة المنطقة الشرقية مقطعا تم تناوله مؤخرا من خلال وسائل التواصل الاجتماعي لتصرفات غير لائقة من قبل مجموعة من الشبان تجاه عدد من الفتيات بأحد المجمعات بالمنطقة الشرقية.
<allaaaaaaaaakbar ….
فلسطنيون سوريا معناة لاتنتهي …
يحزنني زوجه في 26من العمر وام لتوئمين صغرين في ثانية من العمر هربو من القتل والدمار والاعتقالات و السجون ليعتقلو في مصر في منطقة البحير مع الشخاص كانو يتمنون مثل هذه الام حياة كريمة امنة لاطفالهم ولكن وللاسف ما وجدوه هو المرض والغرق والتعب في السجون المصريه حولنا مناشدة السفرات السويدية والالمانية وهيئى الامم المتحدة لنظر في حالتها وحالت من معها ونحن الان نناشد حقوف الطفل والانسان للنظر في اوضاع هؤلاء المساكين الموجدين في السجون المصرية وننشدهم ونناشد جمعيات الانسانية والنوايا الحسنة للنظر في موضوع فلسطنون سوريا فقد حصرو في مخيم اليرموك ليموت من الجوع و الذين فرو الى مصر اما ذلتهم المعيشة وفقر الحال او خاطرو بانفسم ليلقو بنفسهم في البحر اما ليموتو وهؤلاء عليهم الرحمة فهم شهداء ماتو غرقا او ليسجنو في السجون المصريه ليموتو من الامراض والاوبئة … و اني اناشد اصحاب الضمائر الحية ومن بقية لديهم القليل من الدين فهم حتى لم يحترمو حرمة المرءة على الرجل فحتى انهم وضعوهم مع بعضهم لذالك اناشد شيوخ المسلمين عامه و شيوخ مصر خاصة للتدخل لحل مشكلة الفلسطنيون السوريون المو جدين في السجون المصرية.
وترحيلهم إلى سورية allaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaakba