قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، وعضو هيئة كبار علماء الأزهر الشريف، إن ما ينتشر الآن من إطلاق الأم العزباء “سينجل ماذر” على الزنا؛ يعتبر فجورًا ونشرًا للفاحشة والفساد، لأن المقصود منه هو التشجيع على الزنا.
وأوضح “جمعة”- خلال لقائه مع برنامج “والله أعلم” المذاع على فضائية “سي بي سي”- أن من الخطأ إطلاق مصطلح الأم العزباء على الفتاة التي تحمل عن طريق الزنا؛ لأن مصطلح الأم العزباء هو لفظ شريف عفيف يُطلق على الأم التي تركها زوجها بـ”طلاق أو موت” وتعيش علي تربية أبناءها فهذه نساعدها ونقف بجوارها .
وتابع: ” أما ما يسمى حاليا بـ”السينجل ماذر”؛ فهو مصطلح مستورد معناه أنه الفتاة أنجبت طفلا عن طريق الزنا، ولا تريد الإفصاح عن أبيه، وتريد أن تربي الولد مستقلة بنفسها، لذلك لا يمكن المقارنة بينها وبين الأم العزباء التي تتحمل مسئولية أولادها نتيجة موت الأب أو طلاقها وبين الفتاة التي حملت سفاحا.
وعلق: “شوف الفرق بين المفهوم الطاهر والنقي للأم العزباء.. وبين المفهوم ابن الكلب اللي جايبينه من الغرب”.
كلام جميل الا ان لي تحفظ
١ -لايليق بعالم ان يستخدم هذا اللفظ ممكن يليق بطايره في البالون ومعاها ليمون لكن بعالم غير لائق
٢-الاعلام فن وعلم وكثير من العلماء لايجيد استخدامه
مُفتي العصر !
هي كلمة عزباء مش بيقولوها عن البنت المش مرتبطة بأي شكل من الاشكال
اللي اعرفه
عزباء للبنت
اعزب للولد
هي في لغة عربية غير اللي انا بعرفها ?